responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 411

بسم الله الرحمن الرحيم‌

سورة المعارج‌

1- في كتاب ثواب الأعمال باسناده عن أبى عبد الله عليه السلام قال: أكثروا من قراءة سأل سائل فان من أكثر قراءتها لم يسأل الله تعالى يوم القيامة عن ذنب عمله و أسكنه الجنة مع محمد ان شاء الله.

2- في مجمع البيان و عن جابر عن أبى جعفر عليه السلام قال: من أدمن قراءة سأل سائل لم يسأله الله يوم القيامة عن ذنب عمله و أسكنه جنته مع محمد صلى الله عليه و آله.

3- ابى بن كعب عن النبي صلى الله عليه و آله و سلم قال: و من قرء سورة سأل سائل أعطاه الله ثواب‌ الَّذِينَ هُمْ لِأَماناتِهِمْ وَ عَهْدِهِمْ راعُونَ، وَ الَّذِينَ‌ عَلى‌ صَلَواتِهِمْ يُحافِظُونَ‌.

4- و أخبرنا السيد أبو الحمد الى قوله: عن جعفر بن محمد الصادق عن آبائه عليهم السلام قال: لما نصب رسول الله صلى الله عليه و آله عليا يوم غدير خم قال: من كنت مولاه فعلى مولاه طار ذلك في البلاد، فقدم على النبي صلى الله عليه و آله لنعمان بن الحارث الزهري فقال:

أمرتنا عن الله ان نشهد ان لا اله الا الله و انك رسول الله، و أمرتنا بالجهاد و الحج و الصوم و الصلوة و الزكاة فقبلناها ثم لم ترض حتى نصبت هذا الغلام فقلت: من كنت مولاه فعلى مولاه، فهذا شي‌ء منك أو أمر من عند الله؟ فقال: لا و الله الذي لا اله الا هو ان هذا من الله فولى النعمان بن الحارث و هو يقول: اللَّهُمَّ إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنا حِجارَةً مِنَ السَّماءِ، فرماه الله بحجر على رأسه فقتله و انزل الله تعالى:

سَأَلَ سائِلٌ بِعَذابٍ واقِعٍ‌.

5- في أصول الكافي باسناده الى أبى بصير عن أبى عبد الله عليه السلام‌ في قوله تعالى: «سَأَلَ سائِلٌ بِعَذابٍ واقِعٍ لِلْكافِرينَ‌ بولاية على‌ لَيْسَ لَهُ دافِعٌ» ثم قال: هكذا و الله نزل بها جبرئيل عليه السلام على محمد صلى الله عليه و آله.

6- في روضة الكافي عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن محمد بن سليمان‌

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 411
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست