responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 41

عن أبان عن عبدالرحمان بن أبى عبدالله عن ابى العباس المكي مثله الا ان فيه فقال:

كذبت، بنو امية إلخ.

60- في أصول الكافي عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن عمرو بن عثمان عن محمد بن عذافر عن بعض أصحابنا عن محمد بن مسلم، و أبى حمزة عن أبى عبد الله عليه السلام عن أبيه عليهما السلام قال: قال لي على بن الحسين: يا بنى إياك و مصاحبة القاطع لرحمه، فانى وجدته ملعونا في كتاب الله عز و جل في ثلاث مواضع قال الله عز و جل: فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَ تُقَطِّعُوا أَرْحامَكُمْ أُولئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَ أَعْمى‌ أَبْصارَهُمْ‌

و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

61- في كتاب الخصال عن أبى جعفر عليه السلام قال: في كتاب على عليه السلام: ثلاث خصال لا يموت صاحبهن حتى يرى وبالهن: البغي و قطيعة الرحم و اليمين الكاذبة، يبارز الله بها

، و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

62- عن أبى موسى الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: ثلاثة لا يدخلون الجنة مدمن خمر، و مدمن سحر، و قاطع رحم.

63- في كتاب ثواب الأعمال عن السكوني عن الصادق جعفر بن محمد عن أبيه عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله: إذا أظهر العلم و احترز العمل و ائتلفت الألسن و اختلفت القلوب و تقاطعت الأرحام هنا لك‌ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَ أَعْمى‌ أَبْصارَهُمْ‌.

64- في مجمع البيان: أ فلا يتدبرون القرآن قيل‌

أ فلا يتدبرون القرآن فيقضون ما عليهم من الحق‌ عن أبى عبدالله عليه السلام و أبى الحسن عليه السلام.

65- في محاسن البرقي عنه عن عبد الله بن يحيى عن هشام بن سالم عن سليمان بن خالد قال: قال لي ابو عبد الله عليه السلام‌ يا سليمان ان لك قلبا و مسامع و ان الله إذا أراد أن يهدى عبدا فتح مسامع قلبه، و إذا أراد به غير ذلك ختم مسامع قلبه فلا يصلح أبدا، و هو قول الله عز و جل: أم على قلوب أغفالها.

66- في تفسير على بن إبراهيم حدثنا محمد بن القاسم بن عبيد الكندي‌

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 41
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست