responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 403

على الله ان تعى، فنزل: «وَ تَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ».

13- و أخبرنى بما كتب الى بخطه المفيد أبو الوفاء عبد الجبار الى قوله: قال: سمعت أبا عمر و عثمان بن الخطاب المعمر المعروف بابى الدنيا الأشج قال: سمعت على بن ابى طالب عليه السلام يقول: لما نزلت‌ «وَ تَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ» قال النبي صلى الله عليه و آله و سلم: سألت الله عز و جل ان يجعلها اذنك يا على.

14- في جوامع الجامع و عن النبي صلى الله عليه و آله انه قال لعلى عليه السلام‌ عند نزول هذه الاية: سألت الله عز و جل ان يجعلها اذنك يا على، قال: فما نسيت شيئا بعد، و ما كان لي ان انسى.

15- في كتاب سعد السعود لابن طاوس (ره) بعد أن ذكر عليا عليه السلام فان النبي صلى الله عليه و آله قال: انه المراد بقوله تعالى: «وَ تَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ».

16- في بصائر الدرجات محمد بن عيسى عن ابى محمد الأنصاري عن صباح المزني عن الحارث بن حضيرة المزني عن الأصبغ بن نباتة عن على عليه السلام انه قال في حديث طويل: انا الذي انزل الله في‌ «وَ تَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ» فانا كنا عند رسول الله صلى الله عليه و آله فيخبرنا بالوحي فأعيه و يفوتهم، فاذا خرجنا «قالوا ماذا قال آنفا».

17- في تفسير علي بن إبراهيم و حُمِلَتِ الْأَرْضُ وَ الْجِبالُ‌ قال: وقعت فدك بعضها على بعض.

18- في أصول الكافي باسناده الى يحيى بن سالم عن ابى عبد الله عليه السلام قال: لما نزلت‌ «وَ تَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ» قال رسول الله صلى الله عليه و آله: هي اذنك يا على.

19- في إرشاد المفيد عن النبي صلى الله عليه و آله قال: ان الناس يصاح بهم صيحة واحدة فلا يبقى ميت الا نشر، و لا حي الا مات الا ما شاء الله، ثم يصاحب بهم صيحة اخرى فينشر من مات، و يصفون جميعا و ينشق السماء و تهد الأرض و تخر الجبال و تزفر النار بمثل الجبال شررا

، و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة قال عز من قائل: وَ الْمَلَكُ عَلى‌ أَرْجائِها.

20- في نهج البلاغة و ليس في أطباق السموات موضع إهاب الا و عليه ملك‌

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 403
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست