responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 392

السخا و حسن الخلق.

24- في محاسن البرقي عنه عن أبيه عن عثمان بن حماد عن عمرو بن ثابت عن أبى عبد الله عليه السلام قال: اغسلوا أيديكم في إناء واحد تحسن أخلاقكم.

25- في تفسير علي بن إبراهيم و في رواية أبى الجارود عن أبى جعفر عليه السلام‌ في قوله: «وَ إِنَّكَ لَعَلى‌ خُلُقٍ عَظِيمٍ» يقول: على دين عظيم.

26- في كتاب الخصال عن موسى بن إبراهيم عن أبيه باسناده رفعه الى رسول الله صلى الله عليه و آله‌ ان أم سلمة قالت له: بابى أنت و أمي المرأة يكون لها زوجان فيموتان فيدخلان الجنة. لأيهما تكون؟ فقال: يا أم سلمة تخير أحسنهما خلقا و خيرهما لأهله، يا أم سلمة ان حسن الخلق ذهب بخير الدنيا و الاخرة.

27- في عيون الاخبار في باب آخر فيما جاء عن الرضا عليه السلام من أخبار هذه المجموعة و باسناده قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله: ما من شي‌ء في الميزان أثقل من حسن الخلق.

28- في مجمع البيان و روى عنه صلى الله عليه و آله قال: انما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق‌

29- و قال: أدبنى ربي فأحسن تأديبى.

30- في محاسن البرقي عنه عن أبيه عمن حدثه عن جابر قال: قال ابو جعفر عليه السلام: قال رسول الله صلى الله عليه و آله: ما من مؤمن خلص ودى الى قلبه الا و قد خلص ود على الى قلبه، كذب يا على من زعم انه يحبني و يبغضك، قال: فقال رجلان من المنافقين: لقد فتن رسول الله صلى الله عليه و آله بهذا الغلام فانزل الله تبارك و تعالى: فَسَتُبْصِرُ وَ يُبْصِرُونَ بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ‌ وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ وَ لا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ‌ فأنزلت فيهما الى آخر الاية.

31- في تفسير علي بن إبراهيم و قوله: «فَسَتُبْصِرُ وَ يُبْصِرُونَ بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ» هكذا نزلت في بنى امية بأيكم اى حبتر و زفر و على عليه السلام.

و

قال الصادق عليه السلام: لقى عمر أمير المؤمنين عليه السلام فقال: يا على بلغني انك تتأول هذه الاية في و في صاحبي: «فَسَتُبْصِرُ وَ يُبْصِرُونَ بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ» قال أمير المؤمنين‌

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 392
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست