responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 389

آخر من الأصل، و هو قوله: «إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ».

8- حدثني أبى عن حماد بن عيسى عن إبراهيم بن عمر اليماني عن أبى الطفيل عن أبى جعفر عن أبيه على بن الحسين عليهم السلام انه قال و قد أرسل اليه عن ابن عباس يسأله عن العرش-: و اما ما سأل عنه من العرش مم خلقه الله فان الله خلقه أرباعا لم يخلق قبله الا ثلاثة أشياء: الهواء و القلم و النور

، و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

9- حدثني أبى عن ابن أبى عمير عن هشام عن أبى عبد الله عليه السلام قال: أول ما خلق الله القلم فقال له: اكتب فكتب ما كان و ما هو كائن الى يوم القيامة.

10- في مجمع البيان و قيل‌

«ن» لوح من نور و روى مرفوعا الى النبي صلى الله عليه و آله و سلم‌

11- و قيل هو نهر في الجنة قال له الله: كن مدادا فجمد و كان أبيض من اللبن و أحلى من الشهد، ثم قال للقلم: اكتب فكتب القلم ما كان و ما هو كائن الى يوم القيامة عن أبى جعفر الباقر عليه السلام.

12- في بصائر الدرجات محمد بن عبد الجبار عن البرقي عن فضالة عن ربعي عن القاسم بن محمد قال‌ ان الله تبارك و تعالى أدب نبيه فأحسن تأديبه، فقال: «خُذِ الْعَفْوَ وَ أْمُرْ بِالْعُرْفِ وَ أَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ» فلما كان ذلك أنزل الله‌ إِنَّكَ لَعَلى‌ خُلُقٍ عَظِيمٍ‌.

13- في أصول الكافي محمد بن يحيى عن أحمد بن ابى زاهر عن على بن إسماعيل عن صفوان بن يحيى عن عاصم بن حميد عن ابى إسحاق النحوي قال: دخلت على ابى عبد الله عليه السلام فسمعته يقول: ان الله عز و جل أدب نبيه على محبته فقال‌ «وَ إِنَّكَ لَعَلى‌ خُلُقٍ عَظِيمٍ» و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

عدة من أصحابنا عن احمد بن محمد عن ابن ابى نجران عن عاصم بن حميد عن ابى إسحاق قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: ثم ذكر نحوه.

14- و باسناده الى الفضيل بن يسار قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول لبعض أصحاب قيس الماصر: ان الله عز و جل: أدب نبيه فأحسن أدبه، فلما أكمل له الأدب‌

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 389
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست