responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 225

86- فيمن لا يحضره الفقيه‌ لما أنزل الله سبحانه: فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ‌ قال النبي صلى الله عليه و آله: اجعلوها في ركوعكم.

87- و روى عن جويرية بن مسهر في خبر رد الشمس على أمير المؤمنين عليه السلام ببابل انه قال: فالتفت الى و قال: يا جويرية بن مسهر ان الله عز و جل يقول: «فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ» و انى سألت الله عز و جل باسمه العظيم فرد على الشمس.

88- في مجمع البيان فقد صح عن النبي صلى الله عليه و آله و سلم‌ انه لما نزلت هذه الاية فقال:

اجعلوها في ركوعكم.

89- في تفسير علي بن إبراهيم و قوله: فَلا أُقْسِمُ بِمَواقِعِ النُّجُومِ‌ قال:

معناه فأقسم بمواقع النجوم.

90- في مجمع البيان و روى عن أبى جعفر و أبى عبد الله عليهما السلام‌ ان مواقع النجوم رجومها للشياطين، فكان المشركون يقسمون بها، فقال سبحانه: فلا اقسم بها.

91- في الكافي على بن إبراهيم عن هارون بن مسلم عن مسعدة بن صدقة قال: قال ابو عبد الله عليه السلام‌ في قول الله عز و جل: «فَلا أُقْسِمُ بِمَواقِعِ النُّجُومِ» قال: كان أهل الجاهلية يحلفون بها، فقال الله عز و جل: «فَلا أُقْسِمُ بِمَواقِعِ النُّجُومِ» قال: عظم أمر من يحلف بها.

92- على بن إبراهيم عن أبيه عن إسماعيل بن مرار عن يونس عن بعض أصحابنا قال: سألته عن قول الله عز و جل: «فَلا أُقْسِمُ بِمَواقِعِ النُّجُومِ» قال: عظم اثم من يحلف بها.

93- في من لا يحضره الفقيه و روى عن المفضل بن عمر الجعفي قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول‌ في قول الله عز و جل: «فَلا أُقْسِمُ بِمَواقِعِ النُّجُومِ* وَ إِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ» يعنى به اليمين بالبرائة من الائمة عليهم السلام، يحلف بها الرجل يقول: ان ذلك عند الله عظيم، و هذا الحديث في نوادر الحكمة «انتهى»

94- في تفسير علي بن إبراهيم حدثني أبى عن ابن أبى عمير عن عبدالرحيم القصير عن أبى عبد الله عليه السلام قال: سألته عن‌ «ن وَ الْقَلَمِ» قال: ان الله خلق القلم من‌

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 225
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست