responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 4  صفحه : 75

7- في مجمع البيان‌- فَلَمَّا جاءَتْهُمْ آياتُنا مُبْصِرَةً و قرء على بن الحسين عليهما السلام مبصرة بفتح الميم و الصاد.

8- في أصول الكافي على بن إبراهيم عن أبيه عن بكر بن صالح عن القاسم بن بريد عن أبى عمرو الزبيري عن أبى عبد الله عليه السلام قال: قلت له: أخبرنى عن وجوه الكفر في كتاب الله عز و جل: قال: الكفر في كتاب الله على خمسة أوجه: فمنها كفر الجحود على وجهين، الى قوله: و اما الوجه الاخر من الجحود على معرفة و هو أن يجحد الجاحد و هو يعلم انه حق قد استقر عنده، و قد قال الله عز و جل:

وَ جَحَدُوا بِها وَ اسْتَيْقَنَتْها أَنْفُسُهُمْ ظُلْماً وَ عُلُوًّا

و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

9- في كتاب الاحتجاج للطبرسي رحمه الله و روى عبد الله بن الحسن باسناده عن آبائه عليهم السلام‌ انه لما اجمع أبو بكر على منع فاطمة فدك و بلغها ذلك جاءت اليه و قالت له: يا ابن أبى قحافة أ في كتاب الله أن ترث أباك و لا أرث ابى لقد جئت شيئا فريا أ فعلى عمد تركتم كتاب الله و نبذتموه وراء ظهوركم، إذ يقول: وَ وَرِثَ سُلَيْمانُ داوُدَ

و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

10- في كتاب المناقب لابن شهر آشوب و ذكر مسلم بن عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة و في حديث الليث بن سعد عن عقيل عن ابن عروة عن عائشة في خبر طويل تذكر فيه ان فاطمة أرسلت الى أبى بكر تسأل ميراثها من رسول الله صلى الله عليه و آله القصة قال: فهجرته و لم تكلمه حتى توفيت و لم يؤذن بها أبا بكر يصلى عليها.

11- في بصائر الدرجات سلمة بن الخطاب عن عبد الله بن القاسم عن زرعة عن المفضل قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: ان داود ورث سليمان و انا ورثنا محمدا.

12- في أصول الكافي محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن على بن سيف عن بعض أصحابنا عن أبى جعفر الثاني عليه السلام قال‌ قلت له: انهم يقولون في حداثة سنك؟ فقال:

ان الله تعالى أوحى الى داود ان يستخلف سليمان و هو صبي يرعى الغنم، فأنكر ذلك عباد

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 4  صفحه : 75
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست