responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 4  صفحه : 584

113- محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن محمد بن سنان عن أبى خالد القماط عن حمران عن أبى جعفر عليه السلام قال: الندامة على العفو أفضل و أيسر من الندامة على العقوبة.

114- عدة من أصحابنا عن احمد بن محمد بن خالد عن إسماعيل بن مهران عن سيف بن عميرة قال: حدثني من سمع أبا عبد الله عليه السلام يقول: من كظم غيظا و لو شاء ان يمضيه أمضاه ملاء الله قلبه يوم القيامة رضاه.

115- على بن إبراهيم عن محمد بن عيسى عن يونس عن حفص بياع السابري عن أبى حمزة عن على بن الحسين عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله: من أحب السبيل إلى الله عز و جل جرعتان: جرعة غيظ تردها بحلم، و جرعة مصيبة تردها بصبر.

116- محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن ابن فضال عن زرارة عن أبى جعفر عليه السلام قال: كان على بن الحسين عليهما السلام يقول: انه ليعجبني الرجل أن يدركه حلمه عند غضبه.

117- في تفسير على بن إبراهيم: وَ الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِرَبِّهِمْ‌ قال: في اقامة الامام.

118- في مجمع البيان: وَ أَمْرُهُمْ شُورى‌ بَيْنَهُمْ‌ و في هذه الآية دلالة على فضل المشاورة في الأمور. و

قد روى عن النبي صلى الله عليه و آله أنه قال: ما من رجل يشاور أحدا الا هدى إلى الرشد.

119- في من لا يحضره الفقيه و روى سليمان بن داود المنقري عن حماد بن عيسى عن أبى عبد الله عليه السلام قال: قالَ لُقْمانُ لِابْنِهِ‌: إذا سافرت مع قوم فأكثر استشارتهم في أمرك و أمورهم إلى قوله: و اجهد رأيك لهم إذا استشاروك، ثم لا تعزم حتى تثبت و تنظر و لا تجب في مشورة حتى تقوم فيها و تقعد و تنام و تأكل و تصلى و أنت مستعمل فكرتك و حكمتك في مشورتك، فان من لم يمحض النصيحة لمن استشاره سلبه الله رأيه و نزع عنه الامانة.

120- في تفسير على بن إبراهيم‌ «وَ أَمْرُهُمْ شُورى‌ بَيْنَهُمْ» اى يقبلون ما أمروا به‌

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 4  صفحه : 584
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست