responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 4  صفحه : 579

- طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

86- في أصول الكافي محمد بن يحيى عن احمد بن محمد عن على بن الحكم عن سيف بن عميرة عن عمرو بن شمر عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام‌ في قوله تبارك و تعالى: وَ يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَ يَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ‌ قال: هو المؤمن يدعو لأخيه بظهر الغيب، فيقول له الملك: آمين، و يقول العزيز الجبار و لك مثلا ما سألت بحبك إياه.

87- في مجمع البيان و روى [عن أبي‌] عبد الله [عليه السلام‌] قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله: «وَ يَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ»* الشفاعة لمن وجبت له النار ممن أحسن إليهم في الدنيا.

88- في تفسير على بن إبراهيم قوله: وَ لَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ‌

قال الصادق عليه السلام: لو فعل لفعلوا و لكن جعلهم محتاجين بعضهم إلى بعض و استعبدهم بذلك، و لو جعلهم أغنياء لبغوا وَ لكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ ما يَشاءُ مما يعلم انه يصلحهم في دينهم و دنياهم‌ إِنَّهُ بِعِبادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ.

89- حدثني الحسين بن عبد الله السكيني عن أبي سعيد البجلي عن عبد الملك ابن هارون عن أبي عبد الله عليه السلام عن آبائه صلوات الله عليهم عن الامام الحسن بن على عليهما السلام انه قال في حديث طويل‌ بعد مضيه إلى ملك الروم و اجوبة الامام عليه السلام عما سأله عنه الملك ثم سأله عن أرزاق الخلائق؟ فقال الحسن عليه السلام: أرزاق الخلائق في السماء الرابعة تنزل بقدر و تبسط بقدر.

90- في مجمع البيان روى انس عن النبي صلى الله عليه و آله‌ عن جبرئيل عن الله جل ذكره ان من عبادي من لا يصلحه الا السقم و لو صححته لأفسده، و ان من عبادي من لا يصلحه الا الصحة و لو أسقمته لأفسده، و ان من عبادي من لا يصلحه الا الغنى و لو أفقرته لأفسده، و ان من عبادي من لا يصلحه الا الفقر و لو أغنيته لأفسده، و ذلك انى أدبر عبادي لعلمي بقلوبهم.

91- في جوامع الجامع بقدر اى بتقدير و

في الحديث‌ أخوف ما أخاف على أمتي زهرة الدنيا و كثرتها.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 4  صفحه : 579
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست