responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 4  صفحه : 506

130- عن أبي جعفر عليه السلام قال: أحسنوا الظن بالله، و اعلموا ان للجنة ثمانية أبواب، عرض كل باب منها مسيرة اربعمأة سنة.

131- في أمالي الصدوق رحمه الله باسناده إلى الصادق جعفر بن محمد عن أبيه عن على عليه السلام حديث طويل و فيه: و من صلى ثلث ليلة لم يبق ملك الا غبطه بمنزلته من الله عز و جل، و قيل له: ادخل من اى أبواب الجنة الثمانية شئت.

132- في روضة الواعظين للمفيد رحمه الله و روى ان النبي صلى الله عليه و آله قال لعثمان بن مظعون: يا عثمان بن مظعون للجنة ثمانية أبواب، و للنار سبعة أبواب‌

، و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

133- في تهذيب الأحكام محمد بن احمد بن يحيى عن أبي جعفر عن أبيه عن وهب عن جعفر عن أبيه عليهما السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله: للجنة باب يقال له باب المجاهدين يمضون اليه، فاذا هو مفتوح و هم متقلدون بسيوفهم و الجمع في الموقف، و الملائكة تزجر، فمن ترك الجهاد ألبسه الله ذلا و فقرا في معيشته و محقا في دينه، ان الله أعز أمتي بسنابك خيلها[1] و مراكز رماحها.

134- في أصول الكافي عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن محمد بن اورمة عن الحسن بن على بن أبي حمزة عن أبيه عن أبي بصير قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: تنافسوا في المعروف لإخوانكم و كونوا من اهله، فان للجنة بابا يقال له المعروف لا يدخله الا من اصطنع المعروف في الحيوة الدنيا

، و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

135- في قرب الاسناد للحميري باسناده إلى الحسين بن علوان عن جعفر عن أبيه عليهما السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله: ان للجنة بابا يقال له باب المعروف، لا يدخله الا أهل المعروف.

136- في مجمع البيان و عن سهل بن سعد الساعدي ان رسول الله صلى الله عليه و آله قال: ان في الجنة ثمانية أبواب، منها باب يسمى الريان لا يدخلها الا الصائمون، رواه البخاري‌


[1] سنابك جمع سنبك: طرف الحافر.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 4  صفحه : 506
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست