responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 4  صفحه : 441

132- في من لا يحضره الفقيه و قال أمير المؤمنين عليه السلام: من أراد ان يكتال بالمكيال الا وفي فيكن آخر قوله: «سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَ سَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ» فان له من كل مسلم حسنة.

133- في مجمع البيان و روى الأصبغ بن نباته عن على عليه السلام و روى أيضا مرفوعا الى النبي صلى الله عليه و آله قال: من أراد ان يكتال بالمكيال الا وفي من الأجر يوم- القيامة فليكن آخر كلامه في مجلسه: «سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَ سَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ».

134- في قرب الاسناد للحميري باسناده الى أبي عبد الله عليه السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: من أراد ان يكتال بالمكيال الا وفي فليقل في دبر كل صلوة:

«سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَ سَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ».

بسم الله الرحمن الرحيم‌

سورة ص‌

1- في كتاب ثواب الأعمال باسناده عن أبي جعفر عليه السلام قال: من قرء سورة ص في ليلة الجمعة اعطى من خير الدنيا و الآخرة ما لم يعط أحد من الناس الا نبي مرسل أو ملك مقرب و ادخله الله الجنة، و كل من أحب من أهل بيته حتى خادمه الذي يخدمه و ان كان لم يكن في حد عياله و لا في حد من يشفع فيه.

2- في مجمع البيان أبي بن كعب عن النبي صلى الله عليه و آله قال: من قرء سورة ص اعطى من الأجر بوزن كل جبل سخره الله لداود حسنات و عصمه الله ان يصبر على ذنب صغير أو كبير.

3- في أصول الكافي ابو على الأشعري عن محمد بن سالم عن احمد بن النضر عن عمرو بن شمر عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام قال: اقبل ابو جهل بن هشام و معه قوم من قريش فدخلوا على أبي طالب فقالوا: ان ابن أخيك قد اذانا و أذى آلهتنا فادعه و مره فليكف عن آلهتنا و نكف عن اله، قال: فبعث ابو طالب الى رسول الله صلى الله عليه و آله‌

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 4  صفحه : 441
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست