responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 4  صفحه : 284

صلى الله عليه و آله قال النبي: حزنا عليك يا إبراهيم و انا لصابرون يحزن القلب و تدمع العين و لا نقول ما يسخط الرب.

138- في مجمع البيان و قد صح انه قال للحسن: ان إبني هذا سيد.

139- و قال أيضا للحسن و الحسين عليهما السلام: ابناي هذان إمامان قاما أو قعدا.

140- و قال عليه السلام: ان كل بنى بنت ينسبون الى أبيهم الا أولاد فاطمة فانى انا أبوهم.

141- في تهذيب الأحكام محمد بن يعقوب عن عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن على بن حسان عن بعض أصحابنا قال تقدم أبو الحسن الاول الى قبر النبي صلى الله عليه و آله فقال: السلام عليك يا أبه‌

و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

142- محمد بن احمد بن داود عن محمد بن الحسن الكوفي قال: حدثني محمد بن على بن معمر قال: حدثنا محمد بن مسعدة قال: حدثني عبد الرحمن بن أبي نجران عن على بن أبي شعيب عن أبي عبد الله عليه السلام قال: بينا الحسين عليه السلام قاعد في حجر رسول الله صلى الله عليه و آله ذات يوم إذ رفع رأسه اليه فقال: يا أبه قال: لبيك يا بنى، قال: ما لمن أتاك بعد وفاتك زائرا لا يريد الا زيارتك؟ فقال: يا بنى من أتانى بعد وفاتي زائرا لا يريد الا زيارتي فله الجنة

، و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

143- في كتاب المناقب لابن شهر آشوب عن انس في حديث طويل سمعت رسول الله صلى الله عليه و آله يقول: أنا خاتم الأنبياء و أنت يا على خاتم الأولياء، و قال أمير المؤمنين عليه السلام: خاتم محمد الف نبي، و انى ختمت ألف وصى، و انى كلفت ما لم يكلفوا.

144- في روضة الكافي باسناده الى على بن عيسى رفعه قال: ان موسى ناجاه الله تبارك و تعالى فقال له في مناجاته: لا يطول في الدنيا أمك الى قوله عز و جل له في وصيته له بالنبي صلى الله عليه و آله: يا موسى انه أمي و هو عبد صدق و يبارك عليه، كذلك فيما وضع يده عليه، كذلك كان في علمي، و كذلك خلقته، به أفتح الساعة و بأمته أختم مفاتيح الدنيا.

145- في عوالي اللئالى و قال عليه السلام: انا أول الأنبياء خلقا و آخرهم بعثا.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 4  صفحه : 284
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست