responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 4  صفحه : 117

- حتى رده الله إليها؟ قال: ثلثة أيام ..

25- في جوامع الجامع و روى‌ انها لما قالت: «وَ هُمْ لَهُ ناصِحُونَ» قال هامان:

انها لتعرفه و تعرف أهله فقالت: انما أردت و هم للملك ناصحون.

26- في تفسير على بن إبراهيم‌ متصل بقوله: «وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ» قريب آخر ما نقلنا عنه قريبا، و كان فرعون يقتل أولاد بنى إسرائيل كلما يلدون و يربى موسى و يكرمه و هو لا يعلم ان هلاكه على يده، فلما درج موسى كان يوما عند فرعون فعطس موسى فقال: الحمد لله رب العالمين‌ فأنكر فرعون ذلك عليه و لطمه و قال: ما هذا الذي يقول فوثب موسى على لحيته و كان طويل اللحية فهلبها اى قلعها فألمه ألما شديدا فهم فرعون بقتله فقالت له امرأته: هذا غلام حدث لا يدرى ما يقول و قد لطمته بلطمتك إياه فقال فرعون: بلى يدرى، فقالت له: ضع بين يديه تمرا و جمرا فان ميز بين التمر و الجمر فهو الذي تقول، فوضع بين يديه تمرا و جمرا و قال له: كل فمد يده الى التمر فجاء جبرئيل عليه السلام فصرفها الى الجمر فأخذ الجمر في فيه فاحترق لسانه و صاح و بكى، فقالت آسية لفرعون: الم أقل لك انه لم يعقل؟ فعفي عنه.

27- في كتاب معاني الاخبار حدثنا أبى رحمه الله قال: حدثنا محمد بن يحيى عن محمد بن احمد عن أحمد بن هلال عن محمد بن سنان عن محمد بن عبد الله بن رباط عن محمد بن النعمان الأحول عن ابى عبد الله عليه السلام‌ في قول الله عز و جل:

فلما بلغ أشده و استوى قال: أشده ثمان عشر سنة «و استوى» التحى.

28- في تفسير على بن إبراهيم قال: فلم يزل موسى عليه السلام عند فرعون في أكرم كرامة حتى بلغ مبلغ الرجال و كان ينكر عليه ما يتكلم به موسى عليه السلام من التوحيد حتى هم به، فخرج موسى من عنده و دخل المدينة، فاذا رجلان يقتتلان أحدهما يقول بقول موسى، و الاخر يقول بقول فرعون، فاستغاثه الذي من شيعته فجاء موسى فوكز صاحب فرعون فقضى عليه و توارى في المدينة.

29- في مجمع البيان و روى أبو بصير عن أبى عبد الله انه عليه السلام انه قال: ليهنكم‌

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 4  صفحه : 117
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست