responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 68

145- في تفسير على بن إبراهيم قوله: و اللَّهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ‌ الى قوله‌ لِكَيْلا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئاً قال: إذا كبر لا يعلم ما علمه قبل ذلك.

146- في مجمع البيان و روى عن على عليه السلام‌ ان أرذل العمر خمس و سبعون سنة، و روى عن النبي صلى الله عليه و آله مثل ذلك.

147- في تفسير على بن إبراهيم قوله: وَ اللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلى‌ بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلى‌ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَواءٌ قال: لا يجوز للرجل ان يخص نفسه بشي‌ء من المأكول دون عياله.

148- في جوامع الجامع و يحكى عن أبي ذر رضى الله عنه انه سمع النبي صلى الله عليه و آله يقول: انما هم إخوانكم فاكسوهم مما تكسون و أطعموهم مما تطعمون فما رؤي عبده بعد ذلك الا و ردائه ردائه و إزاره إزاره من غير تفاوت.

149- في تفسير على بن إبراهيم قوله: وَ اللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً يعنى حوا خلقت من آدم و حفدة قال: الأختان.

150- في تفسير العياشي عن عبد الرحمن الأشل قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: في قول الله: «وَ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْواجِكُمْ بَنِينَ وَ حَفَدَةً» قال: الحفدة بنو البنت، و نحن حفدة رسول الله صلى الله عليه و آله.

151- عن جميل بن دراج عن أبي عبد الله عليه السلام‌ عن قوله: «وَ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْواجِكُمْ بَنِينَ وَ حَفَدَةً» قال: هم الحفدة و هم العون منهم يعنى البنين.

152- في مجمع البيان و في رواية الوالبي‌ هم اختان الرجل على بناته و هو المروي عن أبي عبد الله عليه السلام.

153- في الكافي محمد بن أحمد عن ابن فضال عن مفضل بن صالح عن ليث المرادي قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن العبد هل يجوز طلاقه؟ فقال: ان كان أمتك فلا، ان الله عز و جل يقول: عَبْداً مَمْلُوكاً لا يَقْدِرُ عَلى‌ شَيْ‌ءٍ و ان كانت امة قوم آخرين أو حرة جاز طلاقه.

154- في من لا يحضره الفقيه و روى ابن أذينة عن زرارة عن أبي جعفر و

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 68
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست