responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 616

أو قريب منه.

212- و روى عن على عليه السلام‌ انه قرأ «قول المؤمنين» بالرفع‌ «وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ» اى الفائزون بالثواب الظافرون بالمراد، و روى عن ابى جعفر عليه السلام ان المعنى بالاية أمير المؤمنين عليه السلام.

213- في كتاب كمال الدين و تمام النعمة باسناده الى عبد الله بن عجلان قال: ذكرنا خروج القائم عليه السلام عند ابى عبد الله فقلت له: و كيف لنا نعلم ذلك؟

فقال: يصبح أحدكم و تحت رأسه صحيفة عليها مكتوب: طاعة معروفة.

214- في تفسير على بن إبراهيم و قوله عز و جل: قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْهِ ما حُمِّلَ‌ قال: ما حمل النبي (ص) من النبوة و عليكم ما حملتم من الطاعة.

215- في أصول الكافي باسناده الى ابى عبد الله عليه السلام خطبة طويلة في وصف النبي صلى الله عليه و آله و فيها: و ادى ما حمل من أثقال النبوة.

216- ابو على الأشعري عن محمد بن عبد الجبار عن ابن ابى نجران عن ابى- جميلة عن جابر عن ابى جعفر عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله: يا معاشر قراء القرآن اتقوا الله عز و جل فيما حملكم من كتابه فانى مسئول و انكم مسئولون، انى مسئول عن تبليغ الرسالة، و اما أنتم فتسألون عما حملتم من كتاب الله و سنتي.

217- الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن الوشاء عن عبد الله بن سنان قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله جل جلاله: وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ‌ قال: هم الائمة.

218- و باسناده الى ابى جعفر عليه السلام قال: و لقد قال الله عز و جل في كتابه لولاة الأمر من بعد محمد صلى الله عليه و آله خاصة: «وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ» الى قوله: «فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ»

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 616
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست