responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 566

159- في تفسير على بن إبراهيم و قوله عز و جل: تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ قال:

تلهب عليهم فتحرقهم‌ وَ هُمْ فِيها كالِحُونَ‌ اى مفتوحي الفم متربدى الوجوه.

160- في كتاب التوحيد باسناده الى على بن أبي حمزة عن أبي بصير عن أبي- عبد الله عليه السلام‌ في قول الله عز و جل: رَبَّنا غَلَبَتْ عَلَيْنا شِقْوَتُنا قال: بأعمالهم شقوا.

161- في كتاب الاحتجاج للطبرسي رحمه الله عن أمير المؤمنين عليه السلام حديث طويل يذكر فيه أحوال المحشر يقول فيه و قد ذكر النبي صلى الله عليه و آله: و يشهد على منافقي قومه و أمته و كفارهم بالحادهم و عنادهم و نقضهم عهوده، و تغييرهم سنته و اعتدائهم على أهل بيته، و انقلابهم على أعقابهم و ارتدادهم على أدبارهم، و احتذائهم في ذلك سنة من تقدمهم من الأمم الظالمة الخائنة لانبيائها، فيقولون بأجمعهم: «رَبَّنا غَلَبَتْ عَلَيْنا شِقْوَتُنا».

162- في تفسير على بن إبراهيم- قالوا رَبَّنا أَخْرِجْنا مِنْها فَإِنْ عُدْنا فَإِنَّا ظالِمُونَ قالَ‌ اخسئوا فيها و لا تكلمون فبلغني و الله أعلم انهم تداكوا بعضهم على بعض سبعين عاما حتى انتهوا الى قعر جهنم.

163- في إرشاد المفيد رحمه الله باسناده الى أم سلمة قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه و آله يقول: ان عليا و شيعته هم الفائزون.

164- في كتاب ثواب الأعمال باسناده عن سعد بن طريف عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله: من قرأ عشر آيات في ليلة لم يكتب من الغافلين الى أن قال: و من قرأ مأة آية كتب من الفائزين.

165- في تفسير على بن إبراهيم و قوله: قالَ كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ قالُوا لَبِثْنا يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ فَسْئَلِ الْعادِّينَ‌ قال: سئل الملائكة الذين يعدون علينا الأيام و يكتبون ساعاتنا و أعمالنا التي اكتسبنا فيها.

166- في كتاب علل الشرائع باسناده الى جعفر بن محمد بن عمارة عن أبيه قال: سألت الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام فقلت له: لم خلق الله الخلق؟ فقال:

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 566
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست