responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 544

نبع الماء من التنور أخبرته امرأته فركب.

70- في أصول الكافي عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد عن اسمعيل بن مهران عن سيف بن عميرة عن أبي بصير قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: هل للشكر حد إذا فعله العبد كان شاكرا؟ قال: نعم قلت: ما هو؟ قال: يحمد الله على كل نعمة عليه في أهل و مال، و ان كان فيما أنعم الله عليه في ماله حق اداه و منه قوله تعالى‌ أَنْزِلْنِي مُنْزَلًا مُبارَكاً وَ أَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ‌

و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

71- في من لا يحضره الفقيه قال النبي صلى الله عليه و آله لعلى عليه السلام: يا على إذا نزلت منزلا فقل: اللهم‌ أَنْزِلْنِي مُنْزَلًا مُبارَكاً وَ أَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ‌، ترزق خيره و يدفع عنك شره.

72- في كتاب الخصال فيما علم أمير المؤمنين عليه السلام أصحابه من الاربعمأة باب فيما يصلح للمسلم في دينه و دنياه: و إذا نزلتم منزلا فقولوا: اللهم أنزلنا مُنْزَلًا مُبارَكاً وَ أَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ‌.

73- في نهج البلاغة ايها الناس ان الله قد أعاذكم من أن يجور عليكم و لم يعذبكم من أن يبتليكم، و قد قال جل من قائل: ان في ذلك لآيات و ان كنا لمبتلين.

74- في تفسير على بن إبراهيم و في رواية أبي الجارود عن أبي جعفر عليه السلام‌ في قوله: فجعلناهم غثاء الغثاء اليابس الهامد من نبات الأرض‌[1].

75- و قال على بن إبراهيم رحمه الله‌ في قوله عز و جل: وَ جَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَ أُمَّهُ آيَةً الى قوله و معين قال: الربوة الحيرة، و ذات قرار و معين الكوفة.

76- في مجمع البيان‌ «وَ آوَيْناهُما إِلى‌ رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَ مَعِينٍ» و قيل:

حيرة الكوفة و سوادها. و القرار مسجد الكوفة و المعين الفرات‌ عن أبي جعفر و أبي عبد الله عليهما السلام. و في جوامع الجامع مثله.

77- و في مجمع البيان‌ يا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ‌ و روى عن النبي‌


[1] الهامد: اليابس من النبات و الشجر.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 544
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست