responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 501

قال: نزلت في على و جعفر و حمزة صلوات الله عليه و عليهما ثم حرف.

152- حدثني أبي عن ابن أبي عمير عن ابن مسكان عن أبي عبد الله عليه السلام‌ في قوله عز و جل: «أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَ إِنَّ اللَّهَ عَلى‌ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ» قال: ان العامة يقولون: نزلت في رسول الله صلى الله عليه و آله لما أخرجته قريش من مكة، و انما هو القائم صلوات الله عليه إذا خرج يطلب بدم الحسين صلوات الله عليه، و هو يقول: نحن أولياء الدم و طلاب الترة.

153- في مجمع البيان و روى عن الباقر عليه السلام انه قال: لم يؤمر رسول الله صلى الله عليه و آله بقتال و لا اذن له فيه، حتى نزل جبرئيل بهذه الاية: «أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا» و قلده سيفا.

154- و فيه أيضا و كان المشركون يؤذون المسلمين لا يزال يجي‌ء مشجوج و مضروب الى رسول الله صلى الله عليه و آله و يشكون ذلك الى رسول الله صلى الله عليه و آله، فيقول لهم:

اصبروا فانى لم أومر بالقتال حتى هاجر، فأنزل الله عليه هذه الاية بالمدينة و هي أول آية نزلت في القتال.

155- في روضة الكافي ابن محبوب عن أبي جعفر الأحول عن سلام بن المستنير عن أبي جعفر عليه السلام‌ في قول الله تبارك و تعالى: الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ‌ قال نزلت في رسول الله صلى الله عليه و آله و على و حمزة و جعفر، و جرت في الحسين عليهم السلام أجمعين.

156- في تفسير على بن إبراهيم و قوله عز و جل: «الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ»

قال: الحسين صلوات الله عليه و على جده و أبيه و امه و أخيه و ذريته و بنيه‌، حين طلبه يزيد ليحمله الى الشام فهرب الى الكوفة و قتل بالطف.

157- في كتاب المناقب لابن شهر آشوب محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام‌ «الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ» قال: نحن، نزلت فينا.

158- في مجمع البيان و قال أبو جعفر عليه السلام‌ نزلت في المهاجرين و جرت‌

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 501
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست