responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 470

الخطاب قال: يا رسول الله سبعون ألفا؟ قال: نعم و مع كل واحد سبعون ألفا، فقام عكاشة بن محصن فقال: يا رسول الله ادع الله أن يجعلني منهم، فقال: اللهم اجعله منهم، فقام رجل من الأنصار فقال: ادع الله ان يجعلني منهم، فقال عليه السلام سبقك بها عكاشة، قال ابن عباس: كان الأنصاري منافقا فلذلك لم يدع له.

4- في تفسير على بن إبراهيم‌ يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْ‌ءٌ عَظِيمٌ‌ قال: مخاطبة للناس عامة و قوله: وَ تَضَعُ كُلُّ ذاتِ حَمْلٍ حَمْلَها قال:

كل امرأة تموت حاملة عند زلزلة الساعة تضع حملها يوم القيامة.

5- في كتاب الاحتجاج للطبرسي رحمه الله عن النبي صلى الله عليه و آله حديث طويل و فيه‌ معاشر الناس. التقوى التقوى احذروا الساعة كما قال الله عز و جل‌ «إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْ‌ءٌ عَظِيمٌ».

6- في كتاب التوحيد باسناده الى عبد الله بن سلام مولى رسول الله عن النبي صلى الله عليه و آله حديث طويل و فيه يقول صلى الله عليه و آله: فيأمر الله عز و جل نارا يقال لها الفلق أشد شي‌ء في جهنم عذابا، فتخرج من مكانها سوداء مظلمة بالسلاسل و الأغلال، فيأمر الله عز و جل أن تنفخ في وجوه الخلائق نفخة، فمن شدة نفختها تنقطع السماء و تنطمس النجوم و تخمد البحار، و تزول الجبال و تظلم الأبصار، و تضع الحوامل حملها، و يشيب الولدان من هولها يوم القيامة.

7- في تفسير على بن إبراهيم قوله: و ترى الناس سكارى قال: يعنى ذاهبة عقولهم من الحزن و الفزع متحيرين.

8- في كتاب طب الائمة عليهم السلام باسناده الى سليم بن قيس الهلالي عن أمير المؤمنين صلوات الله عليه قال: انى لأعرف آيتين من كتاب الله المنزل تكتبان للمرأة إذا عسر عليها، تكتبان في ورق ظبي و تعلقه عليها في حقويها[1]: بسم الله و بالله ان مع العسر يسرا سبع مرات‌ «يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْ‌ءٌ عَظِيمٌ»


[1] الحقو: الخصر.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 470
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست