responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 441

يعقوب بن اسحق بن إبراهيم‌

، و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة هنا.

107- و في كتاب المناقب لابن شهر آشوب عن النبي صلى الله عليه و آله حديث طويل في فضل على و فاطمة عليهما السلام و فيه قال صلى الله عليه و آله: و ارزقهما ذرية طاهرة طيبة مباركة و اجعل في ذريتهما البركة، و اجعلهم أئمة يهدون بأمرك الى طاعتك و يأمران بما يرضيك.

108- في أصول الكافي محمد بن يحيى عن احمد بن محمد و محمد بن الحسين عن محمد بن يحيى عن طلحة بن زيد عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال: ان الائمة في كتاب الله عز و جل إمامان: قال الله تبارك و تعالى: «وَ جَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا» لا بأمر الناس، يقدمون ما امر الله قبل أمرهم و حكم الله قبل حكمهم، قال: «وَ جَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ» يقدمون أمرهم قبل امر الله و حكمهم قبل حكم الله و يأخذون بأهوائهم خلاف ما في كتاب الله.

109- في تفسير على بن إبراهيم و قوله: و نجيناه يعنى لوطا من القرية التي كانت تعمل الخبائث قال: كانوا ينكحون الرجال.

110- في الكافي عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن بعض أصحابنا عن المعلى أبي عثمان عن أبي بصير قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز و جل:

وَ داوُدَ وَ سُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ‌ فقال: لا يكون النفش الا بالليل، ان على صاحب الحرث ان يحفظ الحرث بالنهار، و ليس على صاحب الماشية حفظها بالنهار، انما رعاها بالنهار و أرزاقها، فما أفسدت فليس عليها، و على صاحب الماشية حفظ الماشية بالليل عن حرث الناس، فما أفسدت بالليل فقد ضمنوا و هو النفش، و ان داود عليه السلام حكم للذي أصاب زرعه رقاب الغنم و حكم سليمان عليه السلام الرسل و الثلاثة و هو اللبن و الصوف في ذلك العام.

111- احمد بن محمد بن عيسى عن الحسين بن سعيد عن عبد الله بن بحر عن ابن مسكان عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت له قول الله عز و جل:

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 441
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست