responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 4

آخرها بالشح‌[1] و الأمل.

12- في كتاب المناقب لابن شهر آشوب بعد أن ذكر قوله تعالى: «فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ» ثم قوله تعالى‌ «إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ إِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ‌:

تفسير يوسف القطان و وكيع بن الجراح و اسمعيل السري و سفيان الثوري انه قال الحارث: سألت أمير المؤمنين عليه السلام عن هذه؟ قال: و الله انا لنحن أهل الذكر، نحن أهل العلم، نحن معدن التأويل و التنزيل.

13- في تفسير علي بن إبراهيم‌ قوله: وَ لَقَدْ جَعَلْنا فِي السَّماءِ بُرُوجاً قال:

منازل الشمس و القمر و زيناها للناظرين بالكواكب.

14- في مجمع البيان‌ و زيناها بالكواكب النيرة عن أبي عبد الله عليه السلام‌ و هي في اثنى عشر برجا.

15- في قرب الاسناد للحميري باسناده الى موسى بن جعفر عليه السلام حديث طويل‌ يذكر فيه آيات الرسول صلى الله عليه و آله يقول فيه مخاطبا لنفر من اليهود: اما أول ذلك فانكم أنتم تقرؤن ان الجن كانوا يسترقون السمع قبل مبعثه فمنعت في أوان رسالته بالرجوم و انقضاض النجوم و بطلان الكهنة و السحرة.

16- في تفسير العياشي عن بكر بن محمد الأزدي عن عمه عبد السلام عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال يا عبد السلام: احذر الناس و نفسك، فقلت: بأبى أنت و أمي اما الناس فقد أقدر على أن أحذرهم، فاما نفسي فكيف؟ قال: ان الخبيث المسترق السمع يجيئك فيسترق ثم يخرج في صورة آدمي، فقال عبد السلام: فقلت: بأبى و أمي هذا ما لا حيلة له قال: هو ذاك‌[2].


[1] الشح: البخل.

[2] قال في البحار: الظاهران المراد به ما تلفظ به من معايب الناس و غيرها من الأمور التي يريد أخفاعها فيكون مبالغة في التقية، و يحتمل شموله لما يخطر بالبال، فيكون الغرض رفع الاستبعاد عما يخفيه الإنسان عن غيره ثم يسمعه من الناس و هذا كثير، و المراد بالخبيث الشيطان.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 4
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست