responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 352

121- في كتاب طب الائمة عليهم السلام محمد بن عبد الله العسقلاني قال:

حدثنا النضر بن سويد عن على بن أبي الصلت عن أخى شهاب بن عبد ربه قال: كأنى شكوت الى أبي عبد الله عليه السلام ما القى من الأوجاع و التخم و ذكر الى آخر ما في كتاب المحاسن.

قال عز من قائل: تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبادِنا مَنْ كانَ تَقِيًّا

122- في تهذيب الأحكام في ادعية نوافل شهر رمضان: سبحان من خلق الجنة لمحمد و آل محمد، سبحان من يورثها محمدا و آل محمد و شيعتهم.

123- في مجمع البيان و قال ابن عباس: ان النبي صلى الله عليه و آله قال لجبرئيل: ما منعك ان تزورنا أكثر مما تزورنا؟ فنزل‌ وَ ما نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ‌ الآية.

124- في عيون الاخبار عن الرضا عليه السلام حديث و فيه يقول عليه السلام: ان الله تعالى لا يسهو و لا ينسى و انما ينسى و يسهو المخلوق و المحدث، الا تسمعه عز و جل يقول:

وَ ما كانَ رَبُّكَ نَسِيًّا.

125- في كتاب التوحيد عن أمير المؤمنين عليه السلام حديث طويل يقول فيه لرجل‌ سأله عما اشتبه عليه من آيات الكتاب: و اما قوله: «وَ ما كانَ رَبُّكَ نَسِيًّا» فان ربنا تبارك و تعالى علوا كبيرا ليس بالذي ينسى، و لا يغفل بل هو الحفيظ العليم.

و يقول فيه عليه السلام للسائل أيضا: و اما قوله: هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا فان تأويله: هل يعلم أحد اسمه الله غير الله تبارك و تعالى، فإياك ان تفسر القرآن برأيك حتى تفقه عن العلماء، فانه رب تنزيل يشبه بكلام البشر و هو كلام الله و تأويله لا يشبه كلام البشر، كما ليس شي‌ء من خلقه يشبهه كذلك لا يشبه فعله تبارك و تعالى شيئا من أفعال البشر، و لا يشبه شي‌ء من كلامه بكلام البشر، فكلام الله تبارك و تعالى صفته، و كلام البشر أفعالهم، فلا تشبه كلام الله بكلام البشر فتهلك و تضل.

126- في أصول الكافي أحمد بن مهران عن عبد العظيم بن عبد الله الحسنى عن على بن أسباط عن خلف بن حماد عن ابن مسكان عن مالك الجهني قال: سألت‌[1]


[1] اى انها يأتى لتهيئة منزل الموت و لاعلام الناس بنزوله، لان الرائد من هو يأتى قبل المسافر في طلب الكلاء.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 352
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست