responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 286

166- عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام‌ ان نجدة الحروري كتب الى ابن عباس يسأله عن سبى الذراري؟ فكتب اليه: اما الذراري فلم يكن رسول الله يقتلهم، و كان الخضر يقتل كافرهم و يترك مؤمنهم، فان كنت تعلم ما يعلم الخضر فاقتلهم.

167- عن اسحق بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمعته يقول: بينما العالم يمشى مع موسى إذ هم بغلام يلعب [فاقله‌][1] قال فوكزه العالم فقتله، قال له موسى‌ «أَ قَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُكْراً» قال: فادخل العالم يده فاقتلع كتفه فاذا عليه مكتوب: كافر مطبوع.

168- عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام‌ في قوله: «فخشينا» خشي ان أدرك الغلام أن يدعو أبويه الى الكفر فيجيبانه.

169- عن عبد الله بن خلف رفعه قال: كان في كتف الغلام الذي قتله العالم مكتوب: كافر.

170- عن عثمان عن رجل عن أبي عبد الله عليه السلام‌ في قول الله‌ فَأَرَدْنا أَنْ يُبْدِلَهُما رَبُّهُما خَيْراً مِنْهُ زَكاةً وَ أَقْرَبَ رُحْماً قال: أبدلوا جارية فولدت غلاما و كان نبيا.

171- عن أبي يحيى الواسطي رفعه الى أحدهما في قول الله: «وَ أَمَّا الْغُلامُ فَكانَ أَبَواهُ مُؤْمِنَيْنِ» الى قوله: «وَ أَقْرَبَ رُحْماً» قال: أبدلهما مكان الابن بنتا، فولدت سبعين نبيا

172- في من لا يحضره الفقيه و قال: في قول الله عز و جل: «وَ أَمَّا الْغُلامُ فَكانَ أَبَواهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينا أَنْ يُرْهِقَهُما طُغْياناً وَ كُفْراً فَأَرَدْنا أَنْ يُبْدِلَهُما رَبُّهُما خَيْراً مِنْهُ زَكاةً وَ أَقْرَبَ رُحْماً» قال: أبدلهما الله عز و جل مكان الابن ابنة، فولد منها سبعون نبيا.

173- في مجمع البيان و روى‌ انها الغلام المقتول جارية، فولدت سبعين نبيا عن أبي عبد الله عليه السلام.

174- في الكافي عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد عن عدة من أصحابه‌


[1] كذا في النسخ و ما بين المعقفتين غير موجود في المصدر و المنقول عنه في البحار.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 286
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست