responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 212

404- في أصول الكافي عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد عن اسمعيل ابن مهران عن سيف بن عميرة عن أبي بصير قال‌ قلت لابي عبد الله عليه السلام: هل للشكر حد إذا فعله العبد كان شاكرا؟ قال: نعم، قلت: ما هو؟ قال: يحمد الله على كل نعمة عليه في أهل و مال، و ان كان فيما أنعم عليه في ماله حق اداه، و منه قوله: رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَ أَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَ اجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطاناً نَصِيراً

و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

405- في تفسير على بن إبراهيم‌ «وَ قُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَ أَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَ اجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطاناً نَصِيراً» فانها نزلت يوم فتح مكة، لما أراد رسول الله صلى الله عليه و آله دخولها أنزل الله: «قل يا محمد أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ» الآية.

406- في محاسن البرقي عنه عن ابى عبد الله عن حماد عن حريز عن إبراهيم بن نعيم عن ابى عبد الله عليه السلام قال: إذا دخلت مدخلا تخافه فاقرأ هذه الاية «رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَ أَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَ اجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطاناً نَصِيراً» فاذا عاينت الذي تخافه فاقرأ آية الكرسي.

407- في روضة الكافي على بن محمد عن على بن العباس عن الحسن بن عبد الرحمن عن عاصم بن حميد عن ابى حمزة عن ابى جعفر عليه السلام‌ في قوله: وَ قُلْ جاءَ الْحَقُّ وَ زَهَقَ الْباطِلُ‌ قال: إذا قام القائم ذهبت دولة الباطل.

408- في كتاب الاحتجاج للطبرسي (ره) باسناده الى محمد بن على الباقر عليه السلام حديث طويل يذكر فيه خطبة الرسول صلى الله عليه و آله يوم الغدير و فيها: معاشر الناس لا تضلوا عنه و لا تنفروا منه، و لا تستنكفوا من ولايته، فهو الذي يهدى الى الحق و يعمل به، و يزهق الباطل و ينهى عنه.

409- في مجمع البيان قال ابن مسعود: دخل رسول الله صلى الله عليه و آله مكة و حول البيت ثلثمائة و ستون صنما، فجعل يطعنها بعود في يده، و يقول: «جاءَ الْحَقُّ وَ

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 212
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست