1- في كتاب ثواب
الأعمال باسناده الى أبى عبد الله عليه السلام قال: من قرأ سورة إبراهيم
و الحجر في ركعتين جميعا في كل جمعة لم يصبه فقر أبدا و لا جنون و لا بلوى.
2- في مجمع
البيان أبى بن كعب عن النبي صلى الله عليه و آله قال: من قرأها أعطى من
الأجر عشر حسنات بعدد المهاجرين و الأنصار و المستهزئين بمحمد صلى الله عليه و
آله.
3- في تفسير
العياشي عن عبد الله بن عطاء المكي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول
الله: رُبَما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوا مُسْلِمِينَ قال: ينادى
مناد يوم القيمة يسمع الخلايق انه لا يدخل الجنة الا مسلم، ثم يود سائر الخلق انهم
كانوا مسلمين.
4- في تفسير على
بن إبراهيم حدثني أبى عن محمد بن أبى عمير عن عمر بن أذينة عن رفاعة عن أبى عبد
الله عليه السلام قال: إذا كان يوم القيمة نادى مناد من عند الله: لا يدخل الجنة
الا مسلم فيومئذ يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوا مُسْلِمِينَ.
5- في مجمع
البيان و روى مرفوعا عن النبي صلى الله عليه و آله قال: إذا اجتمع أهل النار
في النار و معهم من شاء الله من أهل القبلة، قال الكفار للمسلمين: ألم تكونوا
مسلمين؟ قالوا: بلى، قالوا: فما أغنى عنكم إسلامكم و قد صرتم معنا في النار؟
قالوا:
كانت لنا ذنوب فأخذنا
بها فيسمع الله عز و جل ما قالوا فأمر من كان في النار من أهل الإسلام فأخرجوا
منها، فحينئذ يقول الكفار: يا ليتنا كنا مسلمين.
قال عز من قائل ذَرْهُمْ
يَأْكُلُوا وَ يَتَمَتَّعُوا وَ يُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ
6- في أصول
الكافي الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن الوشاء عن عاصم