responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 2  صفحه : 429

قال: فقال له جبرئيل عليه السلام: قل يا يوسف: اسألك بمنك العظيم و إحسانك القديم فقالها فرأى الملك الرؤيا و كان فرجه فيها.

81- في مجمع البيان‌ و قرأ جعفر بن محمد عليهما السلام «و سَبْعَ سَنابِلَ».

82- في تفسير العياشي عن ابن ابى يعفور قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام‌ يقرأ «سبع سنابل خضرة».

83- في روضة الكافي على بن إبراهيم عن أبيه عن ابن ابى عمير عن سعد بن ابى خلف عن ابى عبد الله عليه السلام قال. الرؤيا على ثلثة وجوه: بشارة من الله للمؤمن و تحذير من الشيطان، و أضغاث أحلام.

84- في أمالي شيخ الصدوق رحمه الله باسناده الى النوفلي قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: المؤمن يرى الرؤيا فتكون الرؤيا كما يراها و ربما راى الرؤيا فلا تكون شيئا؟ فقال. ان المؤمن إذا نام خرجت من روحه حركة ممدودة صاعدة الى السماء، فكلما رآه المؤمن في ملكوت السموات في موضع التقدير و التدبير فهو الحق، و كلما رآه في الأرض فهو أضغاث أحلام‌

و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

85- و باسناده الى على عليه السلام، قال: سألت رسول الله صلى الله عليه و آله عن الرجل ينام فيرى الرؤيا فربما كانت حقا و ربما كانت باطلا؟ فقال رسول الله صلى الله عليه و آله: انه ما من عبد ينام الأعرج بروحه الى رب العالمين، فما راى عند رب العالمين فهو حق، ثم إذا امر العزيز الجبار برد روحه الى جسده فصارت الروح بين السماء و الأرض، فما رأته فهو أضغاث أحلام‌

86- في تفسير العياشي عن ابى بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال: رأت فاطمة في النوم كأن الحسن و الحسين ذبحا أو قتلا فأحزنها ذلك، فأخبرت به رسول الله صلى الله عليه و آله فقال: يا رؤيا فتمثلت بين يديه قال: أرأيت فاطمة هذا البلاء؟ قالت: لا قال: يا أضغاث أ رأيت فاطمة هذا البلاء؟ قالت: نعم، يا رسول الله قال: فما أردت بذلك؟

قالت: أردت ان أحزنها، فقال لفاطمة: اسمعي ليس هذا بشي‌ء.

87- في مجمع البيان‌ و قرأ جعفر بن محمد عليهما السلام «قربتم لهن» وقرا أيضا «يعصرون» بياء مضمومة و صاد مفتوحة.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 2  صفحه : 429
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست