responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 2  صفحه : 265

يحيى عن حجر بن زايدة عن حمران قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز و جل:

«الا المستضعفين» قال: هم أهل الولاية. قلت: و اى ولاية؟ قال: انها ليست بولاية في الدين، لكنها الولاية في المناكحة و الموارثة و المخالطة، و هم ليسوا بالمؤمنين و لا بالكفار و هم المرجون لأمر الله.

334- في أصول الكافي محمد بن يحيى عن احمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن فضالة بن أيوب عن عمر بن أبان قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن المستضعفين؟

فقال: هم أهل الولاية فقلت: و اى ولاية؟ قال: اما انها ليست بولاية في الدين، و لكنها الولاية في المناكحة و الموارثة و المخالطة و هم ليسوا بالمؤمنين و لا بالكفار و منهم المرجون لأمر الله عز و جل.

335- محمد بن يحيى عن احمد بن محمد عن على بن الحكم عن موسى بن بكر عن زرارة عن ابى جعفر عليه السلام‌ في قول الله تعالى: وَ آخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ‌ قال: قوم كانوا مشركين فقتلوا مثل حمزة و جعفر و أشباههما من المؤمنين ثم انهم دخلوا في الإسلام فوحدوا الله و تركوا الشرك و لم يعرفوا الايمان بقلوبهم، فيكونوا من المؤمنين فتجب لهم الجنة و لم يكونوا على جحودهم فيكفروا فتجب لهم النار فهم على تلك الحال‌ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَ إِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ‌.

336- في تفسير على بن إبراهيم حدثني أبى عن يحيى بن عمران عن يونس عن ابى الطيار قال: قال ابو عبد الله عليه السلام: المرجون لأمر الله قوم كانوا مشركين قتلوا حمزة، و ذكر كما قلنا عن زرارة عن ابى جعفر عليه السلام سواء.

337- في أصول الكافي عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن على بن حسان عن موسى بن بكر الواسطي عن رجل قال: قال ابو جعفر عليه السلام: المرجون قوم مشركون فقتلوا مثل حمزة و جعفر و أشباههما من المؤمنين، ثم انهم بعد دخلوا في الإسلام فوحدوا و تركوا الشرك و لم يكونوا يؤمنون فيكونوا من المؤمنين و لم يؤمنوا فتجب لهم الجنة و لم يكفروا فتجب لهم النار، فهم على تلك الحال‌ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ‌.

338- في تفسير العياشي عن هشام بن سالم عن ابى عبد الله عليه السلام‌ في قول الله: «وَ

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 2  صفحه : 265
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست