responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 2  صفحه : 183

أربعة أشهر؟ قال: ان الله عز و جل أباح المشركين الحرم في اربعة أشهر إذ يقول:

فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ ثم وهب لمن يحج من المؤمنين البيت الذنوب اربعة أشهر.

26- على بن إبراهيم باسناده قال: أشهر الحج شوال و ذو القعدة و عشر من ذي الحجة و أشهر السياحة عشرون من ذي الحجة و المحرم و صفر و شهر ربيع الاول و عشر من شهر ربيع الآخر.

27- في تفسير العياشي جعفر بن احمد عن على بن محمد بن شجاع قال:

روى‌ أصحابنا لأبي عبد الله عليه السلام بم صار الحاج لا يكتب عليه ذنب اربعة أشهر؟ قال:

ان الله جل ذكره أمر المشركين فقال‌ فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ و لم يكن يقصر بوفده عن ذلك.

28- عن زرارة و حمران و محمد بن مسلم عن ابى جعفر و ابى عبد الله عليهما السلام‌ عن قول الله: «فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ» قال: عشرون من ذي الحجة و المحرم و صفر و شهر ربيع الاول و عشر من ربيع الآخر.

29- في الكافي عدة من أصحابنا عن احمد بن محمد عن على بن الحكم عن ابى أيوب عن سعد الإسكاف قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: ان الحاج إذا أخذ في جهازه الى قوله: «و كان ذا الحجة و المحرم و صفر و شهر ربيع الاول اربعة أشهر تكتب له الحسنات، و لا تكتب عليه السيئات، الا ان يأتى بموجبه فاذا مضت الاربعة الأشهر خلط بالناس.

30- في تفسير على بن إبراهيم: حدثني ابى عن فضالة بن أيوب عن أبان بن عثمان بن حكيم بن جبير عن على بن الحسين عليهما السلام‌ في قوله: وَ أَذانٌ مِنَ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ‌ قال: الأذان أمير المؤمنين عليه السلام.

31- و في حديث آخر قال أمير المؤمنين عليه السلام: كنت انا الأذان في الناس.

32- في أمالي شيخ الطائفة «قدس سره» باسناده الى عبد الرحمان بن ابى ليلى قال: قال ابى: قال النبي صلى الله عليه و آله لعلى عليه السلام في كلام طويل: أنت الذي انزل الله فيه: «وَ أَذانٌ مِنَ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ».

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 2  صفحه : 183
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست