responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 1  صفحه : 85

223- في عيون الاخبار باسناده الى الرضا عليه السلام حديث طويل و في آخره قال: فقلت له فلم سمى النصارى؟ قال: لأنهم من قرية اسمها ناصرة من بلاد الشام، نزلتها مريم و عيسى عليهما السلام بعد رجوعهما من مصر.

224- في كتاب عقاب الأعمال باسناده الى حنان بن سدير قال حدثني رجل من أصحاب أبى عبد الله عليه السلام قال: سمعته يقول: ان أشد الناس عذابا يوم القيامة سبعة نفر: أولهم ابن آدم الذي قتل أخاه «الى قوله»: و رجلان من بنى إسرائيل هودا قومهما و نصراهما.

225- و باسناده الى اسحق بن عمار الصيرفي عن ابى الحسن الماضي عليه السلام حديث طويل يقول فيه عليه السلام‌ بعد أن قال أن في النار لواديا يقال له سقر، و ان في تلك الوادي لجبلا، و ان في ذلك الجبل لشعبا، و ن في ذلك الشعب لقليبا، و ان في ذلك القليب لحية و ذكر شدة ما في الوادي و ما بعده من العذاب، و ان في جوف تلك الحية سبع صناديق فيها خمسة من الأمم السالفة، و اثنان من هذه الامة قلت: جعلت فداك و من الخمسة و من الاثنان؟ قال: اما الخمسة فقابيل الذي قتل هابيل «الى قوله» و يهود الذي هود اليهود، و بولس الذي نصر النصارى.

226- في تفسير على بن إبراهيم قال الصادق عليه السلام: لما انزل الله التوراة على بنى إسرائيل لم يقبلوه فرفع الله عليهم جبل طور سيناء، فقال لهم موسى عليه السلام: ان لم تقبلوه وقع عليكم الجبل فقبلوه و طأطأوا رؤسهم.

227- في مجمع البيان روى العياشي انه سئل الصادق عليه السلام‌ عن قول الله‌ خُذُوا ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ أ بقوة بالأبدان أم بقوة بالقلوب؟ فقال بهما جميعا.

228- و فيه‌ و قيل: معناه اذكروا ما في تركه من العقوبة، و هو المروي عن أبى عبد الله عليه السلام.

229- في أصول الكافي على بن محمد عن بعض أصحابه عن آدم بن اسحق عن عبد الرزاق ابن مهران عن الحسين بن ميمون عن محمد بن سالم عن أبى جعفر (ع) حديث طويل يقول فيه عليه السلام: و كان من السبيل و السنة التي أمر الله عز و جل بها موسى‌

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 1  صفحه : 85
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست