1- في كتاب ثواب
الأعمال باسناده عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: من قرأ سورة النساء
في كل جمعة أمن من ضغطة القبر.
2- في مصباح
الكفعمي عنه عليه السلام: من قرأها فكأنما تصدق على كل من ورث ميراثا، و
اعطى من الأجر كمن اشترى محررا و برىء من الشرك، و كان في مشية الله من الذين
يتجاوز عنهم.
3- في كتاب
المناقب لابن شهر آشوب أبو حمزة عن أبى جعفر عليه السلام في قوله تعالى: يا أَيُّهَا
النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ الآية قال:
قرابة الرسول صلى الله
عليه و آله و سيدهم أمير المؤمنين، أمروا بمودتهم فخالفوا ما أمروا به.
4- في كتاب علل
الشرائع باسناده الى على بن أبى حمزة عن أبى بصير عن أبى عبد الله عليه السلام
قال: سميت حوا حوا لأنها خلقت من حي، قال الله عز و جل: «خَلَقَكُمْ مِنْ
نَفْسٍ واحِدَةٍ وَ خَلَقَ مِنْها زَوْجَها».
5- و باسناده
الى أبى بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سميت المرأة مرأة
لأنها خلقت من المرء يعنى خلقت حوا من آدم.
6- في تفسير
العياشي عن عمرو بن أبى المقدام عن أبيه قال: سألت أبا جعفر عليه
السلام من أى شيء خلق الله حوا؟ فقال، اى شيء يقولون هذا الخلق؟ قلت، يقولون ان
الله خلقها من ضلع من أضلاع آدم، فقال: كذبوا، كان يعجزه أن يخلقها من غير ضلعه؟
فقلت: جعلت فداك يا ابن رسول الله من أى شيء خلقها، فقال. أخبرني أبى عن آبائه
قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله، ان الله تبارك و تعالى قبض قبضة من طين،