responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 1  صفحه : 263

اختلف فيه فرده الى الله.

1051- في مجمع البيان‌ «فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ» و قيل فيه خمسة أقوال أحدها انه الشيطان‌ و هو المروي عن أبي عبد الله عليه السلام.

1052- في أصول الكافي حميد بن زياد عن الحسن بن محمد بن سماعة عن غير واحد عن أبان عن محمد بن مسلم عن أحدهما عليهما السلام‌ في قول الله عز و جل: «فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى‌» قال: هي الايمان.

1053- على بن إبراهيم عن أبيه و محمد بن يحيى عن احمد بن محمد جميعا عن ابن محبوب عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام انه قال: في قوله عز و جل:

«فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى‌» قال: هي الايمان بالله وحده لا شريك له،

و الحديثان طويلان أخذنا منهما موضع الحاجة.

1054- في كتاب المناقب لابن شهر آشوب موسى بن جعفر عن آبائه عليهما السلام و ابو الجارود عن الباقر عليه السلام‌ في قوله تعالى: «فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى‌» قال، مودتنا أهل البيت.

1055- في محاسن البرقي عنه عن الحسن بن احمد عن أبان الأحمر عن ابى جعفر الأحول عن محمد بن مسلم عن ابى جعفر عليه السلام قال‌ عروة الله الوثقى التوحيد و الصبغة الإسلام.

1056- في عيون الاخبار باسناده الى ابى الحسن الرضا عن أبيه عن آبائه عن على عليهما السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: من أحب ان يركب سفينة النجاة و يستمسك بالعروة الوثقى و يعتصم بحبل الله المتين فليوال عليا بعدي، و ليعاد عدوه و ليأتم بالأئمة الهداة من ولده.

1057- و فيه فيما جاء عن الرضا عليه السلام من الاخبار المجموعة و باسناده قال قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: الائمة من ولد الحسين من أطاعهم فقد أطاع الله، و من عصاهم فقد عصى الله هم العروة الوثقى و هم الوسيلة الى الله تعالى.

1058- و فيه باسناده الى الرضا عليه السلام‌ انه ذكر القرآن يوما فعظم الحجة فيه و الاية

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 1  صفحه : 263
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست