responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 1  صفحه : 260

«وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ» قال علمه.

1037- حدثنا أبى رضى الله عنه قال: حدثنا على بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبى- عمير عن عبد الله بن سنان عن أبى عبد الله عليه السلام‌ في قوله عز و جل‌ «وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ‌؟ فقال السموات و الأرض و ما بينهما في الكرسي، و العرش هو العلم الذي لا يقدر أحد قدره.

1038- حدثنا محمد بن الحسن بن احمد بن الوليد (ره) قال حدثنا محمد بن الحسن قال حدثنا يعقوب بن يزيد عن حماد بن عيسى عن ربعي عن فضيل بن يسار قال‌ سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز و جل‌ «وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ» فقال يا فضيل السموات و الأرض و كل شي‌ء في الكرسي‌ و في الكافي مثله سواء.

1039- في كتاب التوحيد حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى العطار (ره) عن أبيه عن احمد بن محمد بن عيسى عن الحجال عن ثعلبة بن ميمون عن زرارة قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز و جل: «وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ» السموات و الأرض وسعن الكرسي أم الكرسي وسع السموات و الأرض؟ فقال بل الكرسي وسع السموات و الأرض، و العرش و كل شي‌ء في الكرسي.

1040- حدثنا الحسين بن الحسن بن أبان عن الحسين بن سعيد عن فضالة عن عبد الله بن بكير عن زرارة قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز و جل، «وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ» السموات و الأرض و سعن الكرسي أم الكرسي وسع السموات و الأرض؟ فقال، ان كل شي‌ء في الكرسي‌

و في الكافي أيضا مثل هذين الحديثين سواء.

1041- في كتاب التوحيد باسناده الى عاصم بن حميد عن أبى عبد الله عليه السلام انه قال: الكرسي جزء من سبعين جزءا من نور العرش،

و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

1042- في أصول الكافي عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد البرقي رفعه قال:

قال: أمير المؤمنين عليه السلام: الكرسي محيط بالسموات و الأرض و ما بينهما و ما تحت الثرى‌

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 1  صفحه : 260
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست