responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 1  صفحه : 217

824- في تفسير العياشي عن عبد الله بن أبى يعفور قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن إتيان النساء في أعجازهن؟ قال: لا بأس: ثم تلا هذه الاية: «نِساؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ».

825- عن زرارة عن أبى جعفر عليه السلام‌ في قوله: «نِساؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ» قال: حيث شاء

826- عن صفوان بن يحيى عن بعض أصحابنا قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام في قول الله: «نِساؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ» فقال: من قدامها و من خلفها في القبل.

827- عن معمر بن خلاد عن أبى الحسن الرضا عليه السلام انه قال: أى شي‌ء يقولون في إتيان النساء في أعجازهن؟ قلت: بلغني ان أهل المدينة لا يرون به بأسا، قال ان اليهود كانت تقول إذا أتى الرجل من خلفها خرج ولده أحول فانزل الله‌ «نِساؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ» يعنى من خلف أو قدام خلافا لقول اليهود، و لم يعن في أدبارهن‌- عن الحسن بن على عن أبي عبد الله عليه السلام مثله.

828- عن زرارة عن ابى جعفر عليه السلام قال: سألته عن قول الله: «نِساؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ» قال من قبل.

829- عن ابى بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن الرجل يأتي اهله في دبرها، فكره ذلك و قال و إياكم و محاش النساء[1] و قال انما معنى‌ «نِساؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ‌ اى ساعة شئتم.

830- عن الفتح بن يزيد الجرجاني قال: كتبت الى الرضا عليه السلام في مسئلة فورد منه الجواب سألت عمن أتى جاريته في دبرها، و المراة لعبة لا تؤذي و هي حرث كما قال الله،

في أصول الكافي على عن أبيه عن ابن ابى عمير عن على بن اسمعيل عن اسحق ابن عمار عن أبى عبد الله عليه السلام في قول الله عز و جل‌: وَ لا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمانِكُمْ‌


[1] المحاش جمع المحشة: الدبر.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 1  صفحه : 217
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست