responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 1  صفحه : 206

767- في تفسير العياشي عن أبى بصير قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَ لا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ» قال: أ تدري ما السلم؟

قال: قلت: أنت أعلم، قال: ولاية على و الائمة الأوصياء من بعده، قال و «خُطُواتِ الشَّيْطانِ» و الله ولاية فلان و فلان.

768- عن زرارة و حمران و محمد بن مسلم عن أبى جعفر و أبى عبد الله (ع) قالوا: سألناهما عن قول الله: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً» قال:

أمروا بمعرفتنا.

769- عن جابر عن أبى جعفر عليه السلام‌ في قول الله: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَ لا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ» قال، السلم هم آل محمد صلى الله عليه و آله أمر الله بالدخول فيه.

770- عن ابى بكر الكلبي عن أبى جعفر عن أبيه (ع) في قوله. «ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً» هو ولايتنا.

771- عن مسعدة بن صدقة عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده قال. قال أمير المؤمنين عليه السلام‌ و قد ذكر عترة خاتم النبيين و المرسلين، و هم باب السلم‌ ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَ لا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ‌

، و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

772- عن جابر قال. قال أبو جعفر عليه السلام‌ في قوله تعالى: فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ‌ و الملئكة و قضى الأمر قال: ينزل في سبع قباب من نور لا يعلم في ايها هو حين ينزل في ظهر الكوفة، فهذا حين ينزل.

773- عن أبى حمزة عن ابى جعفر عليه السلام حديث طويل و في آخره: و اما معنى الأمر فهو الوسم على الخرطوم يوم يوسم الكافر.

774- في الكافي الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن الحسن بن على الوشاء عن أبان بن عثمان عن عبد الرحمن بن أبى عبد الله عن أبى عبد الله عليه السلام حديث طويل و فيه: و ان حلف على شي‌ء و الذي عليه إتيانه خير من تركه، فليأت الذي هو خير و لا كفارة عليه، انما ذلك من خطوات الشيطان.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 1  صفحه : 206
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست