responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 1  صفحه : 204

أَلَدُّ الْخِصامِ‌ بل هم يختصمون، قال قلت، و ما الألد؟ قال الخصومة.

[1] 751-

752- عن زرارة عن أبى جعفر و أبي عبد الله عليهما السلام قال‌ سألتهما عن قوله‌ «وَ إِذا تَوَلَّى سَعى‌ فِي الْأَرْضِ» الى آخر الاية، فقال النسل الولد، و الحرث الأرض، و قال ابو عبد الله الحرث الذرية.

753- في روضة الكافي عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن ابن محبوب عن محمد بن سليمان الأزدي عن ابى الجارود عن أبى اسحق عن أمير المؤمنين عليه السلام‌، «وَ إِذا تَوَلَّى سَعى‌ فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيها وَ يُهْلِكَ الْحَرْثَ وَ النَّسْلَ» بظلمه و سوء سيرته‌ «وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسادَ».

754- في مجمع البيان و روى عن الصادق عليه السلام‌ ان الحرث في هذا الموضع الدين و النسل الناس.

755- في تفسير على بن إبراهيم قال‌ الحرث في هذا الموضع الدين، و النسل الناس، و نزلت في الثاني، و يقال في معاوية.

756- في كتاب الخصال عن الحسن بن على الديلمي مولى الرضا عليه السلام قال:

سمعت الرضا عليه السلام يقول‌، من حج بثلثة نصر من المؤمنين فقد اشترى نفسه من الله عز و جل بالثمن، و لم يسأله من أين كسب ماله من حرام أو حلال.

757- في أمالي شيخ الطائفة قدس سره الى حكيم بن جبير عن على بن الحسين عليه السلام‌ في قول الله عز و جل: وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ‌ قال: نزلت في على عليه السلام حين بات على فراش رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم.

758- و باسناده الى سعيد بن أوس قال: كان ابو عمرو بن العلا إذا قرئ‌ «وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ» قال: كرم الله عليا عليه السلام، فيه نزلت هذه الاية.

759- و باسناده الى انس بن مالك قال: لما توجه رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم الى الغار


[1] كذا في جملة من النسخ و في بعضها هكذا:

ُ« قال: قلت: و ما الفرق؟ قال:

ُ الخصومة» و في المصدر كنسخة البرهان:« قال: قلت و ما ألد؟ قال: شديد الخصومة».

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 1  صفحه : 204
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست