responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 1  صفحه : 132

قال عز من قائل: فَإِنَّما هُمْ فِي شِقاقٍ‌.

392- في مجمع البيان و روى عن الصادق عليه السلام انه قال: يعنى في كفر.

393- في كتاب معاني الاخبار أبى (ره) قال: حدثنا سعد بن عبد الله عن أحمد ابن محمد عن أبيه عن فضالة عن أبان عن أبى عبد الله عليه السلام‌ في قول الله عز و جل:

صِبْغَةَ اللَّهِ وَ مَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً فقال: هي الإسلام.

394- في أصول الكافي باسناده الى عبد الرحمن بن كثير عن ابى عبد الله عليه السلام‌ في قوله: «صِبْغَةَ اللَّهِ وَ مَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً» قال: صبغ المؤمنين بالولاية في الميثاق.

395- و باسناده الى أبى عبد الله عليه السلام‌ في الحسن في قول الله عز و جل: «صِبْغَةَ اللَّهِ وَ مَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً» قال: الإسلام،

396- حميد بن زياد عن الحسن بن محمد بن سماعة عن غير واحد عن أبان عن محمد بن مسلم عن أحدهما عليهما السلام‌ في قول الله عز و جل: «صِبْغَةَ اللَّهِ وَ مَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً» قال: الصبغة هي الإسلام،

و الحديثان طويلان أخذنا منهما موضع الحاجة.

397- و باسناده الى حمران عن أبى عبد الله عليه السلام‌ في قول الله عز و جل: «صِبْغَةَ اللَّهِ وَ مَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً «قال، الصبغة هي الإسلام.

398- في عيون الاخبار باسناده الى ابى الحسن موسى عليه السلام حديث طويل يقول فيه. و ان سئلت عن الشهادة فأدها، فان الله تبارك و تعالى يقول، إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى‌ أَهْلِها» و قال عز و جل، وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ‌.

399- في كتاب الاحتجاج للطبرسي (ره) قال ابو محمد الحسن العسكري عليه السلام‌ لما كان رسول الله صلى الله عليه و آله بمكة امره الله تعالى ان يتوجه نحو البيت المقدس في صلوته، و يجعل الكعبة بينه و بينها إذا أمكن، و إذا لم يتمكن استقبل البيت المقدس كيف كان، فكان رسول الله صلى الله عليه و آله يفعل ذلك طول مقامه بها ثلثة عشرة سنة، فلما كان‌

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 1  صفحه : 132
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست