392- في مجمع
البيان و روى عن الصادق عليه السلام انه قال: يعنى في كفر.
393- في كتاب
معاني الاخبار أبى (ره) قال: حدثنا سعد بن عبد الله عن أحمد ابن محمد عن أبيه عن
فضالة عن أبان عن أبى عبد الله عليه السلام في قول الله عز و جل:
صِبْغَةَ اللَّهِ وَ مَنْ
أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً فقال: هي الإسلام.
394- في أصول
الكافي باسناده الى عبد الرحمن بن كثير عن ابى عبد الله عليه السلام في قوله: «صِبْغَةَ
اللَّهِ وَ مَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً» قال: صبغ المؤمنين
بالولاية في الميثاق.
395- و باسناده الى
أبى عبد الله عليه السلام في الحسن في قول الله عز و جل: «صِبْغَةَ
اللَّهِ وَ مَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً» قال: الإسلام،
396- حميد بن زياد
عن الحسن بن محمد بن سماعة عن غير واحد عن أبان عن محمد بن مسلم عن أحدهما عليهما
السلام في قول الله عز و جل: «صِبْغَةَ اللَّهِ وَ مَنْ أَحْسَنُ مِنَ
اللَّهِ صِبْغَةً» قال: الصبغة هي الإسلام،
و الحديثان طويلان أخذنا
منهما موضع الحاجة.
397- و باسناده
الى حمران عن أبى عبد الله عليه السلام في قول الله عز و جل: «صِبْغَةَ
اللَّهِ وَ مَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً «قال، الصبغة هي
الإسلام.
398- في عيون
الاخبار باسناده الى ابى الحسن موسى عليه السلام حديث طويل يقول فيه. و ان سئلت عن
الشهادة فأدها، فان الله تبارك و تعالى يقول، إِنَّ اللَّهَ
يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها» و قال عز و جل، وَ مَنْ
أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ.
399- في كتاب
الاحتجاج للطبرسي (ره) قال ابو محمد الحسن العسكري عليه السلام لما كان رسول
الله صلى الله عليه و آله بمكة امره الله تعالى ان يتوجه نحو البيت المقدس في
صلوته، و يجعل الكعبة بينه و بينها إذا أمكن، و إذا لم يتمكن استقبل البيت المقدس
كيف كان، فكان رسول الله صلى الله عليه و آله يفعل ذلك طول مقامه بها ثلثة عشرة
سنة، فلما كان