ح 220- 225: (كُونُوا
مَعَ الصَّادِقِينَ): مع علي. عن الباقر و ابن عبّاس و مقاتل.
ح 223: رسول اللّه: (وَ إِنِّي
لَغَفَّارٌ لِمَنْ تابَ ... ثُمَّ اهْتَدى) إلى ولايتك، و لو لم
يلقوه بولايتك ما لقوه بشيء.
ح 235: ما روي عن كعب في
أنّه الوصي و أعلم الأمة و مذكور في الكتب السالفة و ضرورة الوصاية و ... و كلامه
في العرش و الأرض و السماء و الخلق ...
ح 230: على منبر الكوفة:
و اللّه إنّي لديان الناس ... و الفاروق الأكبر و إن جميع الرسل و ...
خلقوا لخلقنا و لقد
أعطيت التسع ... فصل الخطاب و سبيل الكتاب و علم المنايا و البلايا و القضايا و بي
كمال الدين و أنا النعمة التي أنعمها اللّه على خلقه و منا الرقيب على الخلق ...
ح 236: رسول اللّه: سألت
ربي مواخاة علي و موازرته و إخلاص قلبه و نصيحته فأعطاني.
ح 238- 245: لو ثنيت لي
الوسادة ... لحكمت بين أهل التوراة ... بقضاء يصعد إلى اللّه و ما من قريش رجل
إلّا و قد نزلت فيه آية تسوقه إلى الجنة أو إلى النار ... إن اللّه يقول (أَ فَمَنْ
كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَ يَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ) فرسول اللّه
على بينة و أنا الشاهد منه.
ح 249: الصادق: لا يسمى
بأمير المؤمنين أحد قبله و لا بعده إلّا كافر.
ح 250: يا محمّد إن عليا
في طبقتك فجعلته أفضل الوصيين و خير معتمد للمؤمنين و أميرهم و إمام المتقين و
ضياء و نورا للمتوسمين ... و سبيل الصالحين ...
ح 256: الحسن: أصيب هذه
الليلة رجل ما سبقه الأولون بعلم و لا يدركه الآخرون بعمل، ما ترك بيضاء و لا
صفراء إلّا سبعمائة درهم فضلت من عطائه أراد أن يبتاع بها خادما لأهله، إن كان رسول
اللّه يقدمه يقاتل جبريل عن يمينه و ... ما يرجع حتّى يفتح اللّه له.
ح 262: أبو ذر: كنت مع
رسول اللّه ببقيع الغرقد فقال: و الذي نفسي بيده إن فيكم رجلا يقاتل الناس على
تأويل القرآن و هم يشهدون أن لا إله إلا اللّه و ... فيكبر قتلهم على الناس حتّى
يطعنوا على ولي اللّه ...
ح 263: الصادق: لا ينتقص
عليا إلّا ضال.
ح 270: رسول اللّه: يا
علي أنت أصل الدين و منار الايمان و غاية الهدى و أمير الغر المحجلين. و نحوه في
حديث الاسراء ح 272.
ح 277 و 279 و 285 و
287: ما ورد حول شجرة طوبى عن رسول اللّه و الباقر و أنّها لعلي و شيعته و أن ظلها
مجلسهم و أن ليس دار في الجنة إلّا و فيها غصن في كلام طويل فراجع.
ح 288: رسول اللّه: إنّ
امتي ستغدر بك من بعدي فويل ثمّ ويل ثمّ ويل لهم.
ح 295: ابن عبّاس: (يُثَبِّتُ
اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ): بولاية علي.
ح 298: الباقر: الظالم
من أشرك باللّه و ذبح للأصنام و لم يبق أحد من قبل أن يبعث النبيّ إلّا