و من سورة الزلزلة
[1]- قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَلَوِيُّ الْحَسَنِيُّ [قَالَ حَدَّثَنَا فُرَاتُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْكُوفِيُ] مُعَنْعَناً عَنْ عَمْرِو ذِي مُرَّةَ قَالَ: بَيْنَا عِنْدَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع إِذَا [إِذْ] تَحَرَّكَتِ الْأَرْضُ فَجَعَلَ يَضْرِبُهَا بِيَدِهِ ثُمَّ قَالَ مَا لَكِ فَلَمْ تُجِبْهُ ثُمَّ قَالَ مَا لَكِ فَلَمْ تُجِبْهُ ثُمَّ قَالَ أَمَا وَ اللَّهِ لَوْ كَانَتْ هِيهِ لَحَدَّثْتِنِي وَ إِنِّي لَأَنَا الَّذِي تُحَدِّثِ الْأَرْضُ أَخْبَارَهَا أَوْ رَجُلٌ مِنِّي.
[1]. و بهذا المعنى روايات عديدة و عمرو له ترجمة في التهذيب قال البخاري فيه نظر و قال ابن حبان: في حديثه مناكير و قال العجليّ: كوفي تابعي ثقة.
1- أ، ر: لو كان. ب: لو كانت تقئة؟؟؟.