[1]. و أخرجه محمّد بن العباس عن عليّ بن عبد
اللّه عن إبراهيم بن محمّد عن سعيد مثله مع تقديم و تأخير، و مع زيادة: و سجين
موضع في جهنم و إنّما سمي به الكتاب مجازا تسمية الشيء باسم مجاوره و محله أي
كتاب أعمالهم في سجين.
[2]. و هذه الرواية وردت في ما يعرف بتفسير
القمّيّ مع إضافات لا تتفق و نهج فرات إن لم نقل و نهج الأئمّة عليهم السلام و نحن
أخذنا منه السند و بعض الملاحظات و رمزنا له ب( ق) ثم إن عدد الآيات غير مذكور فيه
و هذا العدد المذكور هنا غير صحيح. و في أ، ب: نزلت خمس آيات. و في ر: إلى قوله(
بها المقربون). و ربما كان الصواب: يشهدها المقربون.