responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير فرات الكوفي نویسنده : فرات الكوفي، فرات بن ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 469

و من سورة المجادلة

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً ذلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَ أَطْهَرُ

[1]- حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْحَسَنِيُّ [قَالَ حَدَّثَنَا فُرَاتٌ‌] مُعَنْعَناً عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: وَ اللَّهِ لَا أُحَدِّثُكُمْ إِلَّا بِمَا رَأَتْ عَيْنِي وَ سَمِعَتْهُ أُذُنِي [فِي عَلِيٍ‌] أَنَّهُ لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً فَنَظَرْتُ إِلَيْهِ وَ قَدْ نَاجَى رَسُولُ اللَّهِ ص [أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيّاً ع‌] عَشْرَ مَرَّاتٍ فَأَوَّلَ مَرَّةٍ نَاجَاهُ دَفَعَ إِلَيْهِ دِينَاراً وَ كُلَّمَا نَاجَاهُ قَدَّمَ بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاهُ وَ مَا فَعَلَ ذَلِكَ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ [غَيْرُهُ‌].

[2]- فُرَاتٌ قَالَ حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ [قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَرْوَانَ‌


[1]. و روى البحرانيّ في غاية المرام عن الثعلبي قال: و قال ابن عمر لعلي بن أبي طالب: ثلاثة لو كانت لي واحدة منهن كانت أحبّ إلي من حمر النعم: تزويجه فاطمة صلّى اللّه عليها و اعطاءه الراية يوم خيبر و آية النجوى.

و أخرج محمّد بن العباس سبعين حديثا في هذا المعنى من طرق الفريقين على ما ذكره شرف الدين النجفيّ في تأويل الآيات الباهرة.

أ: الحسيني. و ما بين المعقوفين الثاني كان في هامش ر.

[2]. و هذا الحديث له مصادر كثيرة فقد أخرجه الحسكاني في شواهد التنزيل بأسانيد و القاضي أبو جعفر الكوفيّ في المناقب ح 102 و 104 و 105 و 106 و ابن المغازلي في المناقب ح 373 و الحمويني في فرائد السمطين و ابن أبي شيبة في المصنّف ح 12174 و أبو نعيم في المستدرك لابن بطريق و الطبريّ ج 28/ 20 بأسانيد في تفسيره و الجصاص و الحاكم. و تكملة السند من التفسير المعروف بالقمي و فيه: إن- في ... لآية ... و هي آية ... فنسخها قوله ... بما تعملون.

و لفظة فرات من ب.

نام کتاب : تفسير فرات الكوفي نویسنده : فرات الكوفي، فرات بن ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 469
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست