responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير فرات الكوفي نویسنده : فرات الكوفي، فرات بن ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 363

و من سورة الزمر

أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَ قائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَ يَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ‌

[1]- فُرَاتٌ قَالَ حَدَّثَنِي الْفَضْلُ بْنُ يُوسُفَ الْقَصَبَانِيُّ مُعَنْعَناً عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع‌ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى‌ أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَ قائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَ يَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ [وَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ‌] [قَالَ‌] [الَّذِينَ يَعْلَمُونَ‌] نَحْنُ‌ وَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ‌ عَدُوُّنَا [إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ‌] [شِيعَتُنَا].

[2]- فُرَاتٌ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حُمْدُونٍ مُعَنْعَناً عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ ع وَ [التَّحِيَّةُ] فِي قَوْلِ اللَّهِ [قَوْلِهِ‌] هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ [وَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ‌] [قَالَ‌] [الَّذِينَ يَعْلَمُونَ‌] نَحْنُ‌ وَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ‌ عَدُوُّنَا إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ‌ شِيعَتُنَا.


[1]. و أخرجه الحاكم الحسكاني أبو القاسم في شواهد التنزيل عن أبي بكر الحارثي عن أبي الشيخ الأصفهانيّ عن عبد الرحمن بن أبي حاتم عن محمّد بن ثواب عن حفص بن عمر الهلالي عن يوسف عن أبي يعقوب الجعفي عن جابر عن أبي جعفر في قول اللّه تعالى‌( قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ) الآية قال: الذين يعلمون نحن ...

و تقدم في الحديث الأول من سورة الكهف عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أنّه قال: هم شيعتك يا علي.

و بهذا المضمون أحاديث كثيرة و روى البرقي عن ابن فضال بسنده إلى الصادق عليه السلام أنّه قال مخاطبا لبعض أصحابه: أنتم أولو الألباب في كتاب اللّه ...

[2]. هذه الرواية لم ترد في أ.

نام کتاب : تفسير فرات الكوفي نویسنده : فرات الكوفي، فرات بن ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 363
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست