[1]. قال أبو عمر في الاستيعاب: و في علي نزل( أَ
فَمَنْ ...) في قصتهما المشهورة و لا خلاف بين أهل العلم بتأويل القرآن( في
ذلك).
و للمزيد لاحظ تاريخ دمشق( ترجمة
أمير المؤمنين و الوليد) و شواهد التنزيل و الدّر المنثور و البحار و المناقب لابن
شهرآشوب و ... و قد أشار البلاذري إلى تفصيل القصة في ترجمة الوليد من أنساب
الأشراف.
[2]. و أخرجه الحافظ أبو نعيم في ما نزل عن
محمّد بن المظفر عن أحمد بن إبراهيم عن الربيع بن سليمان عن عبد اللّه بن صالح عن
ابن لهيعة عن عمرو بن دينار عن ابن عبّاس كما في البحار ج 35 الباب 13.
و هذا الحديث و تاليه ورد في( ر)
بصورة إشارة و تلخيص فقط.
[3] . و هذا هو الحديث الوحيد من تفسير الحبري في سورة
السجدة و هنا تميزت( ر) بمطابقتها لرواية الحبري دون( أ، ب). ففي أ:
مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً في الوليد ... و في ب مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ
فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ نزلت في علي و في الوليد. و قد أخرجه الحافظ أبو
نعيم عن ابن حيان( عبد اللّه بن محمّد بن جعفر) عن عبد اللّه بن محمّد! عن إسحاق
بن الفيض عن سلمة بن حفص عن سفيان الجريري عن حبيب بن أبي العالية عن عكرمة عن ابن
عبّاس و باسناد أخر عن حبيب مثله. البحار 35/ الباب 13.