[1]. و أخرجه ابن جرير كما في الدّر المنثور ...
قال: قام إبراهيم على الحجر فنادى يا أيها الناس كتب عليكم الحجّ فأسمع ... فأجاب
من آمن ممن سبق ... ان يحج ... و بهذا المعنى روايات أخر.
[2] ( 367 و 368). و في هذا المعنى روايات عديدة عن
الباقر و الصادق عليهما السلام إلّا أن ما روي عن الباقر عليه السلام أقرب لفظا
إلى هاتين الروايتين كما ورد في الشواهد بطرق عديدة و رواه محمّد بن العباس و
الكليني و ابن قولويه.
و تقدم في ذيل الآية 124/ الأنعام
عن زيد بن علي ما يرتبط بذيل الآية ففى حديث طويل له قال: إن اللّه قد فرض عليكم
جهاد أهل البغي و العدوان من أمتكم و فرض نصرة أوليائه الداعين إليه و إلى كتابه
قال:( وَ لَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ
لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ).
[3] ( 367 و 368). و في هذا المعنى روايات عديدة عن
الباقر و الصادق عليهما السلام إلّا أن ما روي عن الباقر عليه السلام أقرب لفظا
إلى هاتين الروايتين كما ورد في الشواهد بطرق عديدة و رواه محمّد بن العباس و
الكليني و ابن قولويه.
و تقدم في ذيل الآية 124/ الأنعام
عن زيد بن علي ما يرتبط بذيل الآية ففى حديث طويل له قال: إن اللّه قد فرض عليكم
جهاد أهل البغي و العدوان من أمتكم و فرض نصرة أوليائه الداعين إليه و إلى كتابه
قال:( وَ لَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ
لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ).
محمّد بن ثواب له ترجمة في
التهذيب ذكره ابن حبان في الثقات و قال ابن أبي حاتم: كتبت عنه مع- أبي و هو صدوق.
و قال مسلمة: ضعيف أما شيخه فلم يتبيّن لنا من هو.