responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير فرات الكوفي نویسنده : فرات الكوفي، فرات بن ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 241

بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ الْمَازِنِيِّ عَنْ عَبَّادِ بْنِ صُهَيْبٍ‌] عَنْ جَابِرٍ [الْجُعْفِيِ‌] قَالَ: قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع قَالَ اللَّهُ [تَعَالَى‌] وَ لَقَدْ صَرَّفْنا فِي هذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا قَالَ يَعْنِي وَ لَقَدْ ذَكَرْنَا عَلِيّاً فِي كُلِّ آيَةٍ فَأَبَوْا وَلَايَةَ عَلِيٍّ [ع‌] وَ ما يَزِيدُهُمْ إِلَّا نُفُوراً.

326- فُرَاتٌ قَالَ حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَزَارِيُّ [قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَاتِمٍ‌] عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ قَالَ: سَمِعْتُ [سَأَلْتُ‌] أَبَا جَعْفَرٍ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ‌ وَ لَقَدْ صَرَّفْنا فِي هذَا الْقُرْآنِ‌ [قَالَ‌] يَعْنِي وَ لَقَدْ ذَكَرْنَا عَلِيّاً فِي كُلِّ الْقُرْآنِ وَ هُوَ الذِّكْرُ وَ ما يَزِيدُهُمْ إِلَّا نُفُوراً.

وَ إِنْ مِنْ شَيْ‌ءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ‌ [سيأتي في أواخر الحديث الأول من سورة الدهر استشهادُ النبيِّ ص بِها]

وَ إِذا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلى‌ أَدْبارِهِمْ نُفُوراً

[1]- [قَالَ حَدَّثَنَا] فُرَاتُ [بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْكُوفِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ زِيَادٍ] مُعَنْعَناً عَنْ عَمْرِو بْنِ شِمْرٍ قَالَ: سَأَلْتُ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ ع أَنِّي أَؤُمُّ قَوْمِي فَأَجْهَرُ بِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‌ قَالَ نَعَمْ فَاجْهَرْ بِهَا قَدْ جَهَرَ بِهَا رَسُولُ اللَّهِ [ص‌]


[1]. في التفسير المسمى بالقمي: عن ابن أذينة قال: قال أبو عبد اللّه عليه السلام بسم اللّه الرحمن الرحيم أحق ما أجهر به و هي الآية التي قال اللّه عزّ و جلّ‌( وَ إِذا ذَكَرْتَ ...). و أخرجه البخاري في تاريخه عن الباقر كما في الدّر المنثور. و في خ: فقال أبو جعفر: صدق ...

و بهذا المعنى روايات عن الصادقين عليهما السلام.

عمرو بن شمر ضعيف لدى الفريقين.

نام کتاب : تفسير فرات الكوفي نویسنده : فرات الكوفي، فرات بن ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 241
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست