responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير فرات الكوفي نویسنده : فرات الكوفي، فرات بن ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 231

[1]- فُرَاتٌ قَالَ حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ مُعَنْعَناً عَنْ سَمَاعَةَ بْنِ مِهْرَانَ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى‌ وَ لَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ‌ قَالَ فَقَالَ لِي نَحْنُ وَ اللَّهِ السَّبْعُ الْمَثَانِي وَ نَحْنُ وَجْهُ اللَّهِ نُزُولٌ بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ مَنْ عَرَفَنَا [فَقَدْ عَرَفَنَا] وَ مَنْ جَهِلَنَا فَأَمَامَهُ الْيَقِينُ يَعْنِي الْمَوْتَ.

[2]- فُرَاتٌ قَالَ حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ يَزْدَادَ الْقُمِّيُّ مُعَنْعَناً عَنْ حَسَّانَ الْعَامِرِيِّ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ‌ وَ لَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ‌ قَالَ لَيْسَ هَكَذَا تَنْزِيلُهَا إِنَّمَا هِيَ‌ وَ لَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي‌ نَحْنُ هُمْ وُلْدُ الْوَلَدِ وَ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ‌ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع.


[1]. و أخرجه القمّيّ و العيّاشيّ بسندهما إلى سورة بن كليب عنه( ع): نحن المثاني التي أعطاها اللّه نبيّنا و نحن وجه اللّه نتقلب في الأرض بين أظهركم، عرفنا من عرفنا فأمامه اليقين و من جهلنا فأمامه السعير.

و لفظة( لي) من( فقال لي) ساقطة من أ.

[2]. و أخرجه العيّاشيّ عن حسان ... السبع من المثاني نحن هم و القرآن العظيم ولد الولد و الباقي واحد و هناك روايات أخر في العيّاشيّ بهذا المعنى.

في ب( خ ل): عليّ بن زياد ... أ، ب: سبعا مثاني نحن هم ...

و حسان العامري عده الشيخ في رجاله من أصحاب السجّاد عليه السلام.

و قال الفيض الكاشاني قدس اللّه روحه: لعلهم انما عدوا سبعا باعتبار أسمائهم فانها سبعة و على هذا فيجوز ان يجعل المثاني من الثناء و أن يجعل من التثنية باعتبار تثنيتهم مع القرآن و ان يجعل كناية عن عددهم الأربعة عشر بان يجعل نفسه واحدا منهم بالتغاير الاعتباري بين المعطي و المعطى له.

نام کتاب : تفسير فرات الكوفي نویسنده : فرات الكوفي، فرات بن ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 231
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست