[1]. و أخرجه القمّيّ و العيّاشيّ بسندهما إلى
سورة بن كليب عنه( ع): نحن المثاني التي أعطاها اللّه نبيّنا و نحن وجه اللّه
نتقلب في الأرض بين أظهركم، عرفنا من عرفنا فأمامه اليقين و من جهلنا فأمامه
السعير.
و لفظة( لي)
من( فقال لي) ساقطة من أ.
[2]. و أخرجه العيّاشيّ عن حسان ... السبع من المثاني
نحن هم و القرآن العظيم ولد الولد و الباقي واحد و هناك روايات أخر في العيّاشيّ
بهذا المعنى.
في ب( خ ل):
عليّ بن زياد ... أ، ب: سبعا مثاني نحن هم ...
و حسان
العامري عده الشيخ في رجاله من أصحاب السجّاد عليه السلام.
و قال الفيض
الكاشاني قدس اللّه روحه: لعلهم انما عدوا سبعا باعتبار أسمائهم فانها سبعة و على
هذا فيجوز ان يجعل المثاني من الثناء و أن يجعل من التثنية باعتبار تثنيتهم مع
القرآن و ان يجعل كناية عن عددهم الأربعة عشر بان يجعل نفسه واحدا منهم بالتغاير
الاعتباري بين المعطي و المعطى له.