[1]. و بهذا المعنى روايتان في تفسير القمّيّ و
العيّاشيّ عن الباقر و الصادق عليهما السلام.
و في صدر سند
الحديث اختلاف بين النسخ، و ترتيب الكتاب و خاصّة بداية السور تؤيد نسخة( أ) و( ب)
و لم نجد بين مشايخ فرات أحدا بهذا الاسم نعم في مشايخه الحسين بن محمّد فربما
يكون هو. و لم ترد البسملة في بداية السورة.
[2]. و رواه عنه الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل
و ذكر سندين آخرين قال: و حدّثنا به عن الحسين بن سعيد عن محمّد بن الحسين عن
محمّد بن الفضيل عن ابن أذينة عن حمران عن أبي جعفر مثل ذلك( بما يشبه ح 173).
قال:( و حدّثنا جعفر بن أحمد قال: حدّثني العمركي و حمدان عن محمّد بن عيسى عن-
يونس عن ابن أذينة مثله. انتهى. و هذين السندين أشبه ما يكون بأحاديث فرات.
و يرتبط بهذه
الآية و المعنى ما سيأتي في( وَ
أَذانٌ) من سورة التوبة و ح 287 في
أواخره.