responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غريب القرآن نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 1  صفحه : 166
من أمره) * [1] بالرحمة والوحي عن * (أمره) * [2] عن قتادة وقوله: * (أوحينا إليك روحا من أمرنا) * [3] الروح هنا خلق من خلق الله تعالى أعظم من جبرائيل وميكائيل كان مع رسول اله يخبره ويسدده وهو مع الأئمة عليهم السلام، و * (أيدهم بروح منه) * [4] يعني الايمان، وقيل: هدى، و * (يلقى الروح من أمره) * [5] الوحي، وقيل: القرآن ويقال: ما يحيي به الخلق أي يهتدي به فيكون حياة و * (تذهب ريحكم) * [6] أي دولتكم يقال: كانت لفلان الريح أي النصرة والدولة وتريحون) * [7] تردون الإبل عشية إلى مراحها.
النوع الخامس (ما أوله الزاي) (زحزح) * (زحزح عن النار) * [8] نحي، وبعد عنها يقال: زحه، يزحه: دفعه وزحزحه، قيل: أصله من زاح يزيح: بعد، أو من الزوح للسوق الشديد.


[1] النحل: 2.
[2] النحل: 2.
[3] الشورى: 52.
[4] المجادلة: 22.
[5] المؤمن: 15.
[6] الأنفال: 47.
[7] النحل: 6.
[8] آل عمران: 185.


نام کتاب : تفسير غريب القرآن نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 1  صفحه : 166
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست