responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الميزان في تفسير القرآن نویسنده : العلامة الطباطبائي    جلد : 18  صفحه : 363

(سورة الذاريات مكية ، وهي ستون آية)

( بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * وَالذَّارِياتِ ذَرْواً ـ١. فَالْحامِلاتِ وِقْراً ـ٢. فَالْجارِياتِ يُسْراً ـ٣. فَالْمُقَسِّماتِ أَمْراً ـ٤. إِنَّما تُوعَدُونَ لَصادِقٌ ـ٥. وَإِنَّ الدِّينَ لَواقِعٌ ـ٦. وَالسَّماءِ ذاتِ الْحُبُكِ ـ٧. إِنَّكُمْ لَفِي قَوْلٍ مُخْتَلِفٍ ـ٨. يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ ـ٩. قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ ـ١٠. الَّذِينَ هُمْ فِي غَمْرَةٍ ساهُونَ ـ١١. يَسْئَلُونَ أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ ـ١٢. يَوْمَ هُمْ عَلَى النَّارِ يُفْتَنُونَ ـ١٣. ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ هذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ ـ١٤. إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ـ١٥. آخِذِينَ ما آتاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كانُوا قَبْلَ ذلِكَ مُحْسِنِينَ ـ١٦. كانُوا قَلِيلاً مِنَ اللَّيْلِ ما يَهْجَعُونَ ـ١٧. وَبِالْأَسْحارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ـ١٨. وَفِي أَمْوالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ ـ١٩. )

بيان

كانت الدعوة النبوية تدعو الوثنية إلى توحيد الربوبية وإن الله تعالى هو ربهم ورب كل شيء ، وكانت الدعوة من طريق الإنذار والتبشير وخاصة بالإنذار وكان

نام کتاب : الميزان في تفسير القرآن نویسنده : العلامة الطباطبائي    جلد : 18  صفحه : 363
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست