فصل من الآيات
به تختم السورة يذكر فيه خلاصة ما تنتجه الحجج المذكورة فيها قبل ذلك ثم يؤمر صلىاللهعليهوآله أن يخاطب المشركين أن ما اقترحوا به عليه أن يعبد
آلهتهم ليس إلا جهلا بمقامه تعالى ويذكر النبي صلىاللهعليهوآله ما أوحي إليه وإلى الذين من قبله : لئن أشرك ليحبطن
عمله.
نام کتاب : الميزان في تفسير القرآن نویسنده : العلامة الطباطبائي جلد : 17 صفحه : 287