فيها رجوع إلى
القصص السابقة بنظر كلي يلخص سنة الله في عباده وما يستتبعه الشرك في الأمم
الظالمة من الهلاك في الدنيا والعذاب الخالد في الآخرة ليعتبر بذلك أهل الاعتبار.
قوله
تعالى : « ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ
الْقُرى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْها قائِمٌ وَحَصِيدٌ » الإشارة إلى ما تقدم من القصص ، ومن تبعيضية أي الذي
قصصناه عليك هو بعض أخبار المدائن والبلاد أو أهلهم نقصه عليك.
نام کتاب : الميزان في تفسير القرآن نویسنده : العلامة الطباطبائي جلد : 11 صفحه : 5